الصفحه ٥٨ :
إلى الابتداء ، واستحال
ذهاب ذلك إلى غير نهاية (١) ، كما سنبين في مثل هذا المعنى خاصة. فيكون لا
الصفحه ٢٧٢ :
بالقوة فيه ، كاستعداد
الماء المسخن للتبرد لأن فيه نفسه قوة طبيعية ـ كما علمناه (١) في الطبيعيات
الصفحه ٢٧٤ :
الماء ، لأن
استعداد النار للتسخن (١) والماء للتبرد (٢) حال غير مضاد في
جوهره ، والقوة الفاعلة
الصفحه ٣٠٧ :
هي صادرة من أشياء
هي أفعال ، ومن حيث هي حاصلة عن أشياء في أشياء هي انفعالات (١) ، ومن حيث يتقرر
الصفحه ٢٧٦ : إن شاء مستقص أن يستقصي ذلك استقصاه من
الأقوال المستقصاة في علم (٤) الطبيعة وخصوصا ما عسى يجده من
الصفحه ١٤١ :
ما بالقوة ، وليست
في العقل حركة بهذه الصفة حتى يكون في العقل كمال ما بالقوة من جهة كذا حتى تصير
الصفحه ٢٧٣ :
مساويا لنفسه ، لأنه
يمكن أن يكون بما (١) افترقا فيه من جوهر المادة افترقا في الاستعداد لقبول
الأمر
الصفحه ٣٠٨ : ذاتها (٣) بل إنما تضاده
لعارض فيها (٤) هو (٥) أن هذه محمودة وفضيلة ونافعة (٦). وذلك مذموم ورذيلة وضار
الصفحه ٣٢٩ :
لا ينتهي إلى طرفه
، فإن ذلك معنى في المحصى لا معنى في الشيء نفسه (١) ، وكون الأمر في نفسه متناهيا
الصفحه ٣٥١ :
انفصل (١) عن الآخر بأن له (٢) حقيقة وجوب الوجود ، وشيئا (٣) هو الشرط في الانفصال ، وللآخر حقيقة
الصفحه ٣٨٩ :
موجدة (١) ، وكلامنا في الموجد ، ثم بالجملة إذا كان الفعل مهيئا (٢) ليوجد كمالا (٣) انتهت الحركة عند
الصفحه ٢٢٠ :
[ الفصل الرابع ]
( د ) فصل
في كيفية دخول المعاني الخارجة عن الجنس على (١) طبيعة الجنس
الصفحه ٢٦٩ :
ولنتكلم على العلل
والمعلولات التي تناسب الوجه الأول. ولنورد الأقسام التي قد يظن في الظاهر أنها
الصفحه ٢٩٤ :
وموجودة في أنفسها
(١) ، فإذن الذي بالذات للعلة الغائية بما هي علة غائية ، أن
تكون علة لسائر العلل
الصفحه ٤٥٤ :
ويسن في بابهم أيضا
(١) في (٢) أنهم إن أريدت مسامحتهم (٣) على فداء أو جزية (٤) فعل.
وبالجملة يجب