الصفحه ٤٥٥ : ، ومن فاز مع
ذلك بالخواص النبوية كاد (١١) أن يصير ربا إنسانيا وكاد أن تحل (١٢) عبادته بعد (١٣) الله
الصفحه ٤١٦ : يجوز إلا (٥) أن يكون (٦) في العين ، ومن حيث هو في العين لا يجوز أن يكون إلا (٧) شرا ، وليس له جهة أخرى
الصفحه ٣٣٨ : الفعل وجد الجوهر وكان محالا أن يقال إنه متكون منه.
فإذا لم يكن له من
جهة الاستعداد اسم ، بل أخذ له
الصفحه ٣٥٤ : له معنى الحيوان وحقيقته ، بل في أن يكون موجودا
معينا. وإذا كان المعنى (٦) العام هو نفس واجب الوجود
الصفحه ٣٤٨ : برهان عليه
، لأنه لا علة له ، ولذلك (٤) لا لم له ، وستعلم (٥) أنه لا لمية
لفعله. ولقائل أن يقول : إنكم
الصفحه ٤٤٣ : إنسان في ضبطهم ، فما كل بميسر (٢) له (٣) في الحكمة الإلهية ، ولا إنسان يصلح له أن يظهر (٤) أن عنده حقيقة
الصفحه ٢٦٠ : لذلك الشيء وجود ، ولذلك الشيء أنه لم يكن ، وليس له من الفاعل
أنه لم يكن ، ولا أنه كان بعد ما لم يكن
الصفحه ٣٥٧ :
هو له ذاته هو عقل
(١) بذاته. وكذلك هو معقول محض ، لأن المانع للشيء. أن يكون
معقولا هو أن يكون في
الصفحه ٤٤٢ : على وجوده موجود (٣)؟ فواجب إذن أن يوجد نبي ، وواجب أن يكون إنسانا ، وواجب أن تكون له خصوصية
ليست لسائر
الصفحه ٣٨٩ : مثله (٩) ، في أن يحصل له
الكمال الممكن له في ذاته كما حصل لمعشوقه (١٠) ، فيوجب (١١) البقاء الأبدي (١٢
الصفحه ٣٦٨ : (٧) إلى الكل. وإذا (٨) قال له : قادر ، لم يعن به (٩) إلا أنه واجب الوجود مضافا (١٠) إلى أن وجود (١١) غيره
الصفحه ١٣٨ : وكلامنا فيها.
ونرجع فنقول (٤) : وأما إن كان يجوز له أن يفارق هذه الجواهر ويقوم مثلا بياضا أو شيئا آخر
الصفحه ٢٣٣ :
الإنسان على أنه
جزء من ماهيته ، ويحمل على الناطق على أنه لازم له لا على أنه جزء من ماهيته
الصفحه ٤٤٤ : التذكر من رأس ، وقبل أن ينفسخ يلحق عاقبه.
ويجب أن تكون هذه الأفعال مقرونة بما يذكر بالله والمعاد لا محالة
الصفحه ١٨٨ : (١٠) بما (١١) ليس له بل كل ما هو كذلك فهو حاصل له وقالوا من وجه آخر : إن
التام (١٢) هو الذي بهذه الصفة