الصفحه ٤٥٥ : الشفاء والحمد لله رب العالمين كاتبه العبد الضعيف الجانى ابن شمس
الدين عماد الدين محمود الكرمانى ، فى عام
الصفحه ١٨٥ : أقدم من القوة ، وأنه هو المتقدم بالشرف والتمام.
__________________
(١)
فمن : فهو من ط
(٢)
حيث هو
الصفحه ٤٢٤ : ء الذي له وقوته الغير المتناهية أمر في غاية الفضيلة
والشرف والطيب (٢٥) نجله عن (٢٦) أن نسميه (٢٧) لذة
الصفحه ٣ : العلوم
الفلسفية ، كما قد أشير إليه في مواضع أخرى من الكتب ، تنقسم إلى النظرية وإلى
العملية. وقد أشير إلى
الصفحه ٥ :
فهذا هو قدر ما
يكون (١) قد وقفت عليه فيما (٢) سلف لك من الكتب.
ولم يتبين لك من ذلك أن الموضوع
الصفحه ١٧ : الإنسانية بالفعل مهيئة إياها للسعادة الأخروية. ولكنه (٣) إذا (٤) فتش في رءوس الكتب عن منفعة العلوم لم يكن
الصفحه ١٢٩ : ) بسبب الوحدة. وقد علمت في كتب المنطق الفرق بين ما لا يكون إلا بشيء وبين ما
لا تقال ماهيته إلا بالقياس
الصفحه ٢١٣ : في
حده. والنوع أيضا ليس (٦) يدل عندنا الآن في زماننا وعادتنا في الكتب العلمية إلا
على النوع المنطقي
الصفحه ٢٤٤ : يفرض بإزائه اسم حدا لكان جميع كتب الجاحظ حدودا.
فإذا كان الأمر
على هذا ، فبين أن هذه (١٤) المركبات
الصفحه ٣٥٩ : ) وتشخص (١٤) لم تكن معقولة بل (١٥) محسوسة أو متخيلة ، ونحن قد بينا في كتب أخرى أن كل صورة
محسوسة (١٦) وكل
الصفحه ٣٩٣ : يخصانها (٢). والذي يحسن
عبارته عن كتب المعلم الأول على سبيل تلخيص ، وإن لم يكن يغوص (٣) في المعاني ، يصرح
الصفحه ٤٢٩ : أفعال ما بسهولة من غير تقدم روية ، وقد أمر في كتب
الأخلاق بأن يستعمل التوسط بين الخلقين (٢٢) الضدين لا
الصفحه ٢٤٦ : حددته فقلت : إنه الفيلسوف ، ففيه
شركة ، وإن قلت : الفيلسوف الدين (٨) ، ففيه أيضا شركة
، فإن قلت
الصفحه ٤١٩ : إليه ، مثل الظلم أو بالقياس إلى ما يفقد من
كمال (١٨) يجب في السياسة الدينية (١٩) كالزنا ، وكذلك الأخلاق
الصفحه ٤٤٢ : الدين ، وأوقعهم فيما لا مخلص (١٥) عنه ، إلا لمن (١٦) كان المعان (١٧) الموفق الذي يشذ (١٨) وجوده ويندر