الصفحه ٤٠١ : عن نفس مختارة (٢٢) متجددة
الاختيارات (٢٣) على الاتصال جزئيتها ، فيكون عدد العقول المفارقة بعد
المبدإ
الصفحه ٢٧٨ :
لم تضف إلى
المعلول ، والمعلول بعد ثابت على مقتضى إمكانه إذ (١) كانت العلة لا تجب عنه (٢) بل بذاته
الصفحه ٣٠٥ : إن العدم يحمل
عليه السلب ، ولا ينعكس. وأما العدم فلا يحمل على الضد (٢٠) لأنه : ليس المرارة (٢١) عدم
الصفحه ٢٩٣ :
وقد يكون الأمر
زائدا لأمر زائد (١) على شيئيته مثل كون التربيع في الخشب أو الحجر (٢).
والأجسام
الصفحه ٢٦٤ :
[ الفصل الثاني ]
( ب ) فصل (١) في حل ما يتشكك به (٢) على ما يذهب إليه (٣) أهل الحق من (٤) أن كل
الصفحه ١٨١ : إذن موجب (٦) له (٧) أو ميسر (٨) لوجوبه ، والميسر إما علة (٩) بالذات وإما بالعرض ، فإذا (١٠) لم تكن علة
الصفحه ٣٤٠ :
ووقف على سائر ما
سلف فإنما (١) يشكل عليه من أمر (٢) تناهي العلل ولا
تناهيها (٣) أنه هل يمكن أن
الصفحه ٢٧٧ :
وأما الوجوب
والإمكان ، فإنا نعلم (١) أنه إن كانت (٢) علة هي علة (٣) لكل ما هو معلول فهي واجبة
الصفحه ٨٣ :
فأما (١) إن كان رفع أحدهما يوجب (٢) رفع ثالث يجب عن رفعه رفع الثاني (٣) منهما ، فقد صار أحدهما علة
الصفحه ٢٧١ :
وقسم منه (١) يكون المعلول ليس معلول العلة ، والعلة علة المعلول في نوعه بل في شخصه. ولنأخذ
هذا على
الصفحه ٢٥٩ :
وإذا كانت (١) الصورة علة للمادة تقيمها ، فليست على الجهة التي تكون الصورة علة للمركب (٢) ، وإن
الصفحه ١٦٦ :
المعلول مع إمكان كونه (٦) عن العلة تمييزا (٧) يخالف به حال لا
وجود المعلول عن العلة مع إمكان كونه عن العلة
الصفحه ١٦٨ :
العلة. وأما المعلول فليس حصوله يجب عنه حصول العلة ، بل العلة تكون قد حصلت حتى
حصل المعلول.
وأما القسم
الصفحه ٣٢٧ : له (٤) في مرتبته ولا ندله؟ وندل (٥) على مرتبته في الوجود ، وعلى ترتيب الموجودات دونه
ومراتبها
الصفحه ٢٣٣ :
الإنسان على أنه
جزء من ماهيته ، ويحمل على الناطق على أنه لازم له لا على أنه جزء من ماهيته