الصفحه ٣٨٣ : الأولى
، فإن محركها لا يزال يحدث في جسمها ميلا بعد ميل ، وذلك الميل لا يمتنع (٩) أن يسمى طبيعة ، لأنه ليس
الصفحه ٢٩٨ :
تختص بذاته فيعود إلى أن ذاته تنال (١١) بذلك كمالا وحظا
خاصا (١٢).
وكذلك (١٣) فإن سؤال اللم لا يزال
الصفحه ٣٠٠ : وحظا خاصا وكذلك
فإن سؤال الكم لا يزال يتكرر إلى أن يبلغ المبلغ الراجع إلى الذات مثاله إذا قيل
للفاعل لم
الصفحه ٣٣٧ : سائر الأقسام ، فإنه يجوز في غير كون الجوهر (١) إذا فرضنا موضوعا مبتدأ أن لا يزال يكتسب استعدادا بعد
الصفحه ١٣٦ : أن يزال عنه ذلك السبب وسائر الأسباب حتى لا
يحتاج في قوامه إلى ذلك الموضوع. وزوال (٨) ذلك السبب ليس
الصفحه ٤٥٥ : المدينة. والحكمة
الفضيلية (١) التي هي ثالثة العفة والشجاعة فليس يعنى بها الحكمة
النظرية ، فإنها لا يكلف
الصفحه ٤٣٥ : ابتدأ (٦) من عند الأول (٧) لم يزل كل تال (٨) منه أدون مرتبة من الأول ، ولا يزال ينحط (٩) درجات ، فأول
الصفحه ٤٤٣ :
في آراء مخالفة
لصلاح المدينة ، ومنافية لواجب الحق ، وكثرت (١) فيهم الشكوك
والشبه ، وصعب الأمر على
الصفحه ٤٤٦ : عباداته ، وتكون الفائدة في العبادات للعابدين فيما يبقى به
فيهم السنة والشريعة التي هي أسباب وجودهم ، وفيما
الصفحه ٣٢٠ : عشر ، فيلزم أن تكون العشارية إذا أضيف إليها
الخماسية لا تصير خمسة عشر أو تستحيل آحادها ، وذلك كله محال
الصفحه ١٢٠ : الخواص التي للكثرة المقابلة للوحدة ، ولذلك
فإن (٨) العشرة لا تنقسم في العشرية إلى عشرتين لكل واحدة
الصفحه ١٢١ :
أن العشرة تسعة مع
واحد ، وكان مرادك أن العشرة هي التسعة التي تكون مع واحد ، حتى إن كانت (١) التسعة
الصفحه ٩٣ : .
فنقول : أما (٩) المقولات العشرة (١٠) فقد تفهمت (١١) ماهياتها في
افتتاح المنطق. ثم لا يشك (١٢) في (١٣) أن
الصفحه ٢٤٦ :
لأن الحد مؤلف من
أسماء ناعتة (١) لا محالة ليس فيها إشارة إلى شيء معين ، ولو كانت إشارة
لكانت تسمية
الصفحه ٤٤٩ :
هي أصول الأموال ،
لأن المال (١) لا بد منه في المعيشة ، والمال منه أصل ، ومنه فرع ، والأصل
موروث