الصفحه ٤٥٠ :
فأما أنقص (١) الشخصين عقلا ، وأكثرهما (٢) اختلافا واختلاطا (٣) وتلونا ، فلا
يجعل في يديه من ذلك شي
الصفحه ٧ : .
والذي لاح لك من
ذلك في الطبيعيات كان غريبا عن الطبيعيات ، ومستعملا فيها ، منه ما ليس منها ، إلا
أنه أريد
الصفحه ٨ :
ثم من التبين
الواضح أن هذه الأمور في أنفسها بحيث يجب أن يبحث عنها ، ثم ليست من الأعراض
الخاصة
الصفحه ١٠ :
[ الفصل الثاني ]
( ب ) فصل (١)
في تحصيل موضوع هذا العلم
فيجب أن ندل على
الموضوع الذي لهذا
الصفحه ٢٤ :
للطبيعة ، فإذن
علم الحساب من حيث ينظر في العدد إنما ينظر فيه وقد حصل له الاعتبار الذي إنما
يكون له
الصفحه ٢٥ :
[ الفصل الرابع ]
( د ) فصل
في جملة ما يتكلم فيه في هذا العلم (١)
فينبغي لنا في هذه
الصناعة
الصفحه ٣٥ : المحقق أيضا ، بل بوجه العلامة. وجميع
ما قيل في تعريف (٢) هذه مما بلغك عن (٣) الأولين قد يكاد
يقتضي دورا
الصفحه ٤٨ :
[ الفصل الثامن ]
( ح ) فصل
في بيان الحق ، والصدق ، والذب عن أول الأقاويل (١) ،
في المقدمات
الصفحه ٩٧ :
[ الفصل الثاني ]
( ب ) فصل
في الكلام في الواحد (١) (٢)
فنقول : إن الواحد
يقال بالتشكيك
الصفحه ١٣٥ : (١) ، وهذا محال ، إذ ما يتجزأ في أبعاد جسمانية فليس بالممكن أن يؤلف منه (٢) جسم ، وإما أن لا يمكن ، إنما يكون
الصفحه ١٤٣ :
والذي يقال : إن
شيئا واحدا بالعدد يكون صورة لمواد كثيرة لا بأن يؤثر فيها ، بل بأن يكون هو بعينه
الصفحه ١٤٩ :
فنقول : قد تبين (١) في الطبيعيات من وجه وجود الدائرة ، وذلك لأنه تبين (٢) لنا أن جسما بسيطا
الصفحه ١٦٣ :
[ الفصل الأول ]
( ا ) فصل
في المتقدم والمتأخر (١) ، وفي الحدوث (٢)
لما تكلمنا على
الصفحه ١٧٧ :
بحين كثير. فالقائل
بهذا القول كأنه يقول : إن القاعد ليس يقوي على القيام أي لا يمكن في جبلته أن
الصفحه ١٨٩ :
وجعلوا مرتبة
التمام (١) لعقل (٢) من العقول المفارقة الذي (٣) هو في أول وجوده بالفعل لا يخالطه