الصفحه ٣٦٦ : حيث
هو (٦) معقول معلول ، كما هو مبدأ لفيضان كل موجود من حيث هو
موجود معلول. ثم تجتهد في تأمل الأصول
الصفحه ٤٤٩ :
هي أصول الأموال ،
لأن المال (١) لا بد منه في المعيشة ، والمال منه أصل ، ومنه فرع ، والأصل
موروث
الصفحه ١١٣ : بتأمل
الأصول.
واعلم أن السطح
لعرضيته ما يحدث (٥) ويبطل في الجسم بالاتصال والانفصال واختلاف الأشكال
الصفحه ١٤٦ : : أما على
مذهب من يركب المقادير من أجزاء لا تتجزأ فقد يمكن (٩) أن يثبت عليه أيضا وجود الدائرة من أصوله
الصفحه ١٥٠ : حال يفعل قوس دائرة. وإذا
صح وجود قوس دائرة صح أن يضعف إلى (٤) التمام ، وهذا
على الأصول الصحيحة. وأما
الصفحه ٣١٤ : ) ، ومنهم من يجعل الصور (١٢) العددية مباينة
للصور الهندسية.
وأنت إذا فكرت
وجدت أصول أسباب الغلط في جميع
الصفحه ٣١٦ :
أشياء يشبه أن يكفي في تحقيقها أصول سلفت لنا ، فلنتجرد للقائلين بالتعليميات (١٧
الصفحه ٣٥٨ : ، والأصول السالفة تبطل هذا
__________________
(١)
تعرف : تعريف ط. (٢)
إنيتها : اثنينيتها
الصفحه ٤١٠ : سببا لوجودها ، وهذا (١٠) يجب أن يتحقق من (١١) أصول ، أكثرنا التكرار فيها ، وفرغنا من تقريرها.
ولهذه
الصفحه ٤٢٥ :
الأصول فيجب أن ننصرف إلى الغرض (٢٧) الذي نؤمه فنقول : إن النفس الناطقة كمالها الخاص بها أن
تصير عالما
الصفحه ٤٢٦ : في الرذائل لا نحس بتلك اللذة إذا حصل عندنا
شيء من أسبابها كما أومأنا إليه في بعض ما قدمناه من الأصول
الصفحه ١٥٢ : المضاف والإضافة وحدهما ، فالذي قدمناه
(١) في المنطق كاف لمن فهمه. وأما أنه (٢) إذا فرض للإضافة وجود كان
الصفحه ٤٤٤ : تالية لذكر الله تعالى (٣٣) والملائكة ، والمأوى (٣٤) الواحد ليس يجوز
أن يكون نصب عين الأمة كافة. فبالحري
الصفحه ٤٥٢ :
الكافة من أهل المدينة قتاله وقتله (٤) ، فإن قدروا ولم
يفعلوا فقد عصوا الله وكفروا به ، ويحل دم من قعد عن