الصفحه ٢٨٩ :
إما أمر لا بد من
وجوده حتى توجد الغاية على أنه علة للغاية بوجه ، مثل صلابة الحديد حتى يتم القطع
به
الصفحه ٤٥٢ : الإيمان بالنبي أعظم من إتلاف هذا المتغلب (٧) ، فإن صحح الخارجي أن المتولي للخلافة غير أهل لها ، وأنه
الصفحه ١٩٨ :
لأنها من حيث هي (١) هوية الإنسانية (٢) شيء (٣) غير كل واحد منهما ، ولا يوجد في حد (٤) ذلك الشي
الصفحه ٣٨٥ :
من أن حركة من كذا
إلى كذا فهو من (١) كذا إلى كذا (٢) ، فتعين مبدأ ما
كليا إلى طرف آخر كلي بمقدار
الصفحه ٢٧٠ : التي له من جهة (٤) وجوده أقدم منه للآخر (٥). فيزول إذن مطلق المساواة (٦) ، لأن المساواة تبقى في الحد
الصفحه ٤١٩ :
إلى ما ينقسم إليه
الإمكان في الوجود من (١) أصناف الموجودات (٢) المختلفة في
أحوالها ، فكان
الصفحه ٤٣١ : سعة من (١٢) رحمة الله تعالى (١٣) ونوع من الراحة ، وإن كانت مكتسبة للهيئات البدنية الردية وليس لها (١٤
الصفحه ٣٣٨ :
وأما الشبهة التي
تعرض من جهة أنه إذا أخذ من العناصر ما جرت به العادة بأن (١) يقال : إن الشيء منه
الصفحه ٤٠٠ :
ثم وجود كل جزء من
أجزاء الفلك على كل نسبة (١) محتمل في طبيعة الفلك ، فليس يجب إذن أن يكون إذا أزيل
الصفحه ٤٣٢ :
جميع ما كانت
اعتقدته من الأحوال (١) الأخروية ، وتكون الآلة (٢) يمكنها بها (٣) التخيل شيئا من
الصفحه ٤٤٤ : يسن تكرارها عليهم
في مدد متقاربة حتى يكون الذي ميقاته (٤) بطل (٥) مصاقبا للمنقضي (٦) منه ، فيعود به
الصفحه ٤١٣ :
وقال قوم من
المنتسبين إلى هذا (١) العلم (٢) : إن الفلك لأنه مستدير فيجب أن يستدير على شيء ثابت في
الصفحه ٤٤١ : ، والمعاد إليه (٤)
ونقول الآن : إنه
من المعلوم أن الإنسان يفارق سائر الحيوانات بأنه (٥) لا يحسن معيشته
الصفحه ٢٦٣ :
لا علة له
بالحقيقة ، بل العلة له من حيث (١) للماهية (٢) وجود ، فالأمر بعكس ما (٣) يظنون بل العلة
الصفحه ٣٢٣ :
ثم كيف جعلوا
الوحدة والكثرة من الأضداد وقسموها إلى الخير والشر ، فمنهم من مال إلى أن يجعل