الصفحه ٢٧٧ : في ذاته (٨) بحيث لا يجب له وجود ، وإلا لوجب من دون (٩) علته إذا (١٠) فرض واجبا لذاته وبحيث لا يمتنع
الصفحه ٣٦٨ :
وإذا (١) قال : عقل وعاقل ومعقول (٢) ، لم يعن بالحقيقة إلا أن هذا المجرد (٣) مسلوب عنه جواز
الصفحه ٤١٦ : له (٢) وجود ليس هو به (٣) شرا ، بل وليس (٤) نفس وجوده إلا شرا فيه ، وعلى نحو كونه شرا ، فإن العمى لا
الصفحه ٢٣٨ :
الحس وغيره ، وربما
كان الفصل (١) نفسه مجهولا عندنا ، ولم نشعر إلا بلازمه. وليس كلامنا في
هذه
الصفحه ٧٠ : (٢) لو توهمنا أنه لم
ينضم إلى الجسمية معنى ، بل كانت جسمية لم يمكن أن يكون متحصلا (٣) في أنفسنا (٤) إلا
الصفحه ١٢٠ : أو
الثلاثية وله كثرة ، فمن حيث العشرية ما هو بالخواص التي للعشرة (٧) ، وأما لكثرته فليس له فيها إلا
الصفحه ١٥٦ : (٩) فوق الأرض ، والأرض تحتها ، أدركت أو لم تدرك ، وليست (١٠) الإضافة إلا أمثال (١١) هذه الأشياء التي (١٢
الصفحه ٢٣٣ : ء أنه جوهر أو غير جوهر. إلا أنه يلزم أن
لا يكون هذا الشيء إلا جوهرا وإلا جسما وإلا حساسا ، فتكون هذه
الصفحه ٢١ :
ويجب أن تعلم أن
في نفس الأمر (١) طريقا إلى (٢) أن يكون الغرض من
هذا العلم تحصيل (٣) مبدإ (٤) إلا
الصفحه ٧٦ : ـ ولكن تختص بهذا كيفية أو صورة لا توجد إلا (٢) لذلك ـ أو يختلفان بالتفاوت بعد الاتفاق في المقدار أو
الصفحه ١٣٦ : عنهما ، فهذا الاعتبار ليس يصح (٣) إلا بعد القوام
في الموضوع. ثم هذا لا يصح البتة ، لأنه لا يخلو إما أن
الصفحه ١٩٨ : ء إلا الإنسانية فقط.
وأما أنه هل يوصف
بأنه واحد أو كثير على أنه وصف يلحقه من خارج (٥) ، فلا محالة أنه
الصفحه ١٩٩ : هي إنسانية ، ساقطا عنها أنها في زيد (٤) وأنها التي في زيد ، وإلا فتكون (٥) قد أخذنا (٦) الإنسانية على
الصفحه ٣٢٠ :
إلا بإفسادها
واحدا واحدا منهما (١) ، وكيف تكون الوحدة مفسدة للوحدة (٢)؟ ولو أفسدتها لم تكن ثنائية
الصفحه ٣٢١ : الوحدة (٩) للواحد (١٠) فليس يفهم للتكرير فيه معنى إلا إيجاد شيء آخر غير الأول بالعدد ، فإن كان
العدد