الصفحه ١٥٧ :
أيضا من الإضافات
ما هي علاقة بين موجود ومعدوم ، كما نحن متقدمون بالقياس إلى القرون التي تخلفنا
الصفحه ٣١٤ : مجردا في الوجود عنه ، كأنه إذا
التفت إلى الشيء (١٣) وحده ومعه قرين التفاتا خلا عن الالتفات إلى قرينة فقد
الصفحه ٢٨٧ :
الأخرى التي بعدها وينحو (٧) التشوق (٨) وهي غاية الشوق (٩) فيسمى (١٠) ذلك الفعل باطلا ، كمن حصل في المكان
الصفحه ١٠٦ : الخاصة (٣) بالكمية التي يجب أن توجد (٤) في حدها الكمية.
فيقال : إن
المساواة هي اتحاد في الكمية
الصفحه ٣٣٩ : أيضا من جوهر الثاني لم يكن بمعنى بعد فقط ، وكان (٨) الذي كلامنا فيه.
وأما قول هذا
القائل : إنه تكلم
الصفحه ٣١٥ : (٨) لكثيرين (٩) ، بل هو كالآباء لأبناء (١٠) متفرقين ، وقد استقصينا القول (١١) في هذا في مواضع (١٢) أخر. فهؤلا
الصفحه ٤٠٥ : للصورة المادية
(٧) تعلق بالمادة بوجه من الوجوه ، ولذلك قد سلف منا القول (٨) : أن المادة لا يكفي في وجودها
الصفحه ٣٢٨ : وليس فيها علة غير (١٧) معلولة ، وعلة
أولى ، فإن جميع غير المتناهي يكون واسطة بلا طرف وهذا محال ، وقول
الصفحه ٤١٤ : ) بلغنا هذا المبلغ ، أن نحقق القول في العناية ، ولا شك (٢٥) أنه قد اتضح لك مما (٢٦) سلف منا بيانه أن العلل
الصفحه ٣٠٧ :
موضعه (٢٠).
وأما القول بوجود
الضدين في جنسين متضادين مثل الشجاعة والتهور فهو (٢١) أيضا قول متوسع فيه
الصفحه ٤٨ : الحقة
أما الحق فيفهم
منه الوجود في الأعيان مطلقا ، ويفهم منه الوجود الدائم ، ويفهم منه حال القول أو
الصفحه ٩٤ : بجوهرية الكيف ، فالأحرى بها أن تورد في العلم الطبيعي ، وكأنا (٦) قد فعلنا ذلك.
وأما أصحاب القول
بجوهرية
الصفحه ٥٠ : الأمر (٣) في نفسه ، هو
الذي مقدماته مسلمة في أنفسها (٤) ، وأقدم من النتيجة. وأما (٥) الذي هو بالقياس
الصفحه ٣٧٩ : ء : +
فصل فى أنه يلزم على قول المعطلة أن يكون الله تعالى سابق الزمان والحركة بزمان ح
، ص. (٩) بما
ذا : ما ذا
الصفحه ٤٧٣ : ٨ ٩ Persuatio
إقناعى ١٨٠ ٤ Rhetoricum
قانون ٢٢٠ ١٧ Regula
القنية ٣٠٤ ١٥ ،
١٦ Habitus
قول ٢٤٤ ١٥ Oratio