وضمها وإسكان الشين فى المواضع الثلاثة وقرأ ابن عامر بالنون وضمها وإسكان الشين وقرأ حمزة والكسائى وخلف بالنون وفتحها وإسكان الشين وقرأ الباقون بالنون وضمها وضم الشين وتقدم اختلافهم فى تشديد ( مَيِّتٍ ) من البقرة وتقدم اختلافهم فى تخفيف ( تَذَكَّرُونَ ) من أواخر الأنعام وانفرد الشطوى عن ابن هارون عن الفضل عن أصحابه عن ابن وردان بضم الياء وكسر الراء من قوله ( لا يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِداً ) وخالفه سائر الرواة فرووه بفتح الياء وضم الراء وكذلك قرأه الباقون « واختلفوا » فى ( إِلاَّ نَكِداً ) فقرأ أبو جعفر بفتح الكاف وقرأ الباقون بكسرها « اختلفوا » فى ( مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ ) حيث وقع وهو هنا وفى هود والمؤمنون فقرأ أبو جعفر والكسائى يخفض الراء وكسر الهاء بعدها وقرأ الباقون برفع الراء وضم الهاء « واختلفوا » فى ( أُبَلِّغُكُمْ ) فى الموضعين هنا وفى الأحقاف فقرأ أبو عمرو بتخفيف اللام فى الثلاثة وقرأ الباقون بتشديدها فيها وتقدم اختلافهم فى ( بَصْطَةً ) من سورة البقرة « واختلفوا » فى ( قالَ الْمَلَأُ ) من قصة صالح فقرأ ابن عامر بزيادة واو قبل ( قالَ ) وكذلك هو فى المصاحف الشامية وقرأ الباقون بغير واو وكذلك هو فى مصاحفهم وتقدم اختلافهم فى الأخبار والاستفهام والهمزتين من ( أئنكم لتأتون ) فى باب الهمزتين من كلمة « واختلفوا » فى ( أَوَأَمِنَ ) فقرأ المدنيان وابن كثير وابن عامر بإسكان الواو وورش والهذلى عن الهاشمى عن ابن جماز على أصلهما فى إلقاء حركة الهمزة على الواو وقرأ الباقون بفتح الواو « واختلفوا » فى ( حَقِيقٌ عَلى أَنْ ) فقرأ نافع على بتشديد الياء وفتحها على أنها ياء الاضافة وقرأ الباقون ( عَلى ) على أنها حرف جر ؛ وتقدم اختلافهم فى ( أَرْجِهْ ) من باب هاء الكناية « واختلفوا » فى ( بِكُلِّ ساحِرٍ ) هنا وفى يونس فقرأ حمزة والكسائى وخلف ( سحار ) على وزن فعال بتشديد الحاء وألف بعدها فى الموضعين وهم على أصولهم فى الفتح والإمالة كما تقدم فى بابها ، وقرأ الباقون فى السورتين ( ساحِرٍ ) على وزن فاعل والألف قبل