الصفحه ٢٣٣ : ممتنع لصحة الرواية
واستعماله عن الفراء والعرب فى غير موضع. وقد ذكر الديوانى فى شرحه جميع الأصول أن
الصفحه ١٥٩ : ) لا بأس
بالتنبيه على ما كتب موصولا لتعرف أصول الكلمات وتفكيك بعضها من بعض فقد يقع
اشتباه بسبب الاتصال
الصفحه ١٣٤ :
الواقعة قبل ساكن
فحذفت لذلك. أما هاء السكت فتجيء فى خمسة أصول مطردة وكلمات مخصوصة ( الأصل الأول
الصفحه ١٦٢ :
ثابتة فى المصحف
وتلك محذوفة. وهذه الياءات تكون زائدة على الكلمة أى ليست من الأصول فلا تجىء لاما
من
الصفحه ١١٧ : الله بن شريح قال فى كتابه الكافى من باب اللامات
بعد ذكر مذهب ورش ما نصه : وكذلك لم يختلف فى تفخيم لام
الصفحه ٤٢٩ :
اختلف كلام النووى
فى استحبابها فمنع فى شرح المهذب والتحقيق ، وقال فى تهذيب الأسماء واللغات فى
الصفحه ٤٣٦ : المعروف كما
زعم ذلك فى البسملة قال فى شرح قول الشاطبى فان شئت فاقطع دونه. معنى قوله فان شئت
فاقطع أى فاسكت
الصفحه ١٥٢ :
عدم فصل ويكأن وويكأنه مع وجود الرواية بفصله والذى يحتاج إلى التنبيه عليه ينحصر
فى أصول مطردة وكلمات
الصفحه ٦٨ :
التيسير والتلخيصين والكافى والتذكرة وهو أحد الوجهين فى الكافى والتبصرة على ما
ذكرنا وقطع له بالفتح صاحب
الصفحه ١١٤ :
الباقى وفى الكافى وتلخيص أبى معشر. وروى الآخرون تغليظها اعتدادا بقوة الحرف
المستعلى وهو الأقوى قياسا
الصفحه ١١٣ :
الظاء وهو الذى فى
التجريد وأحد الوجهين فى الكافى. وفصل فى الهداية فرقق إذا كانت الظاء مفتوحة نحو
الصفحه ١٥١ : الكسائى أنه يقف على الياء مقطوعة من الكاف وإذا ابتدأ ابتدأ بالكاف كأن
وكأنه وعن أبى عمرو أنه يقف على الكاف
الصفحه ٣٢٥ : ) بضم الكاف والتاء من غير الف على الجمع وقرأ الباقون بكسر
الكاف وفتح التاء مع الألف على الافراد ، وتقدم
الصفحه ٥٣ : بين بين على إلحاق اسم موسى. وعيسى ، ويحيى. بألفات التأنيث إلا
ما انفرد به صاحب الكافى من فتح يحيى
الصفحه ٥٨ : والكامل وغيرها ورواهما بين بين
المغاربة عن آخرهم وهو الذى فى التيسير والكافى والهادى والتبصرة والهداية