الصفحه ٢٣٣ : ممتنع لصحة الرواية
واستعماله عن الفراء والعرب فى غير موضع. وقد ذكر الديوانى فى شرحه جميع الأصول أن
الصفحه ٤٢٨ : التسبيح للحديث الوارد
وذكرها أيضا صاحب المنية فى الفتاوى من الحنفية وقال صدر القضاة فى شرحه للجامع
الصغير
الصفحه ٤٣٤ : الشاطبى ونص عليه الفاسى فى شرحه ومنعه الجعبرى ولا وجه
لمنعه إلا على تقدير أن يكون التكبير لآخر السورة والا
الصفحه ٤٢٩ :
اختلف كلام النووى
فى استحبابها فمنع فى شرح المهذب والتحقيق ، وقال فى تهذيب الأسماء واللغات فى
الصفحه ٤٣٥ : الكنز وكل من
الفاسى والجعبرى فى الشرح وهو ظاهر من كلام الشاطبى ولكن ظاهر كلام مكى المتقدم
منعه بل هو
الصفحه ٤٣٦ : المعروف كما
زعم ذلك فى البسملة قال فى شرح قول الشاطبى فان شئت فاقطع دونه. معنى قوله فان شئت
فاقطع أى فاسكت
الصفحه ١٥٩ : : ( إِلاَّ تَنْصُرُوهُ
فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ ) من أقسام إلا الاستثنائية فجعلها كلمة واحدة ، ذكر ذلك فى
شرح
الصفحه ٤٢٣ : لهؤلاء لأن
التكبير للختم لا لافتتاح أول القرآن
( تتمة ) وقع فى
كلام السخاوى فى شرحه ما نصه وذكر أبو
الصفحه ٤٥٧ :
بركة دعاء الختم
وحضوره. وروينا عنه فى حديث مرفوع ولفظه أن النبى صلىاللهعليهوسلم كان إذا ختم
الصفحه ١١٧ : ) والإمام العلامة
المحقق أبو القاسم عبد الرحمن بن إسماعيل المعروف بأبى شامة فى باب اللامات أيضا
من شرحه قال
الصفحه ١٣٧ :
ما حذف لغيره :
فالذى حذف للتنوين ثلاثون حرفا فى سبعة وأربعين موضعا ( باغٍ وَلا
عادٍ ) وكلاهما فى
الصفحه ١٤٩ :
يَسْتَجِيبُوا
لَكُمْ ) فى هود ووهم من ذكر وصل موضع القصص و
( أَنْ لَنْ ) كتب مفصولا حيث
وقع نحو
الصفحه ٢٠٨ :
وقرأ الباقون
بالضم والتشديد « واختلفوا » فى ( قِيلَ ) ، ( وَغِيضَ ) ، ( وَجِيءَ ) ، و
( حِيلَ
الصفحه ١٣٨ :
عن ورش بإثبات
الياء فى قاض وفى باغ مخير فخالف سائر الرواة والله أعلم.
والذى حذف لغير
تنوين أحد
الصفحه ٢٠٧ :
مذهب أبى جعفر
وابن كثير وقالون فى صلة ميم ( رَزَقْناهُمْ
يُنْفِقُونَ ) فى سورة البقرة وتقدم