الصفحه ٣٤٥ : : فقال ذو الجلال والإكرام ، ورزقه النظر
إلى وجهه. والآخر عن أنس من قال ( لا إِلهَ إِلاَّ
اللهُ ) ومدها
الصفحه ٣٧٩ : شامة ووجهه النظر إلى أصل الهمزة وهو السكون وذلك
يقتضى الإبدال مطلقا. قال وتعينت الياء هنا لانكسارها
الصفحه ٤١٧ : المذكوران انتهى.
وهو حسن لو ساعده النقل. وقد تعقبه الجعبرى فقال وهذا فيه عدول عن النقل إلى النظر
وفيه حظر
الصفحه ٢٠ : أرسلت إلى أمة أمية الرجل والمرأة والغلام
والجارية والشيخ الفانى الذى لم يقرأ كتابا قط قال إن القرآن أنزل
الصفحه ٢٢ : الصحيح أيضا « إن ربى أرسل إلىّ أن اقرأ القرآن
على حرف فرددت إليه أن هوّن على أمتى ولم يزل يردد حتى بلغ
الصفحه ٢١ :
فى مسنده بهذا
اللفظ ، وفى لفظ لابن مسعود « فمن قرأ على
حرف منها فلا يتحول إلى غيره رغبة عنه » وفى
الصفحه ٣٥٤ :
الحجز يحصل بهذا
القدر ولا حاجة إلى الزيادة انتهى وهو الذى يظهر من جهة النظر لأن المد إنما جىء
به
الصفحه ٢٦ : ). و: ( إِنْ تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً ) وقال صلىاللهعليهوسلم فى الحسنة « إلى سبعمائة ضعف إلى
الصفحه ٢٦٦ : فى
قوله تعالى ( اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ ) وقوله ( إِلَيْهِ
يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ ) ونحوه لما
الصفحه ١٦ : سكون اللام
وكالقراءة المنسوبة إلى الامام أبى حنيفة رحمهالله التى جمعها أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعى
الصفحه ٥٣ :
والوجازة ، فإنه
من يحفظ كلمة ذات أوجه أسهل عليه وأقرب إلى فهمه وأدعى لقبوله من حفظه جملا من
الكلام
الصفحه ٢٣٩ : به كالمعرض عن القراءة والمنتقل منها إلى حالة أخرى
سوى القراءة كالذى يقطع على حزب أو ورد أو عشر أو فى
الصفحه ٢٤٨ : يعدلون عن اللفظ المطابق الأول المختار إلى غيره
بل كانوا هم أولى بالاتباع وأقرب إلى الصواب وأعرف بمراد
الصفحه ٢٧٠ :
فلو وصل آخر الفاتحة مبتدئا بآل عمران أو آخر آل عمران بالأنعام جازت البسملة وعدمها
على ما تقدم ولو وصلت
الصفحه ٢٧١ :
اجماعهم على أنها
بعض آية من سورة النمل وأن بعضها آية من الفاتحة ( قلت ) وهذه الأقوال ترجع إلى