الصفحه ٢٩ : المخرج الحادي عشر وهو طرف اللسان أيضا يداني مخرج
النون ولكنه أدخل إلى ظهر اللسان قليلا ، وهذه الحروف
الصفحه ١١٨ : الدوري عن الكسائي في إمالة
« البارىء
» وهو في الحشر وفي جميع ما
يأتي في البيتين بعد.
الصفحه ٤٥ : .
قال الجعبري رحمه الله تعالى في شرحه : هذه الزيادة وإن أطلقها وخصها فهي مقيدة
بالرواية وعامة في غير
الصفحه ٥ : عشرة ، وتصدر للتدريس ومات بعد أبيه المتوفّى رحمهالله سنة ٨٣٣ بقليل. له (الحواشي
المفهمة في شرح المقدمة
الصفحه ٤٩ : : (مالك يوم الدين) (١) ، وهذا أول
المواضع التي استغنى فيها باللفظ عن القيد لوضوحه ، لأن الوزن لا يقوم
الصفحه ١٦٢ :
برأس آية ، ولأنه
تقدم في باب الإضافة قوله : (في جمع) جمع جمعة قوله : (التلاق) أي
« يوم التلاق
» في
الصفحه ٣٤١ :
الفهرس
شرح طيبة النشر في
القراءات العشر ، لابن الجزري
المقدمة
الصفحه ١٢٥ :
والكسائي وخلف ، واختلف عن ابن ذكوان وحمزة قوله : (وتقليل) يجيء شرحه في البيت الآتي قوله : (جوى) مقصور : شدة
الصفحه ١٠٨ :
وأدغم ورش من
طريقيه دال قد في الظاء والضاد ، وقوله ملك : أي صار إدغامها في تصرفه ، يعني اختص
به
الصفحه ٧١ : ) وعن شعبة كالبصر انقل
تقدم شرحه في
البيت قبل.
باب المد
والقصر
هو زيادة مطّ في
حروف المد
الصفحه ٨١ : استفهامه نحو
« أئذا ، أئنا
» وجملته أحد عشر موضعا في
تسع سور : الأول في الرعد ، واثنان في سبحان ، وواحد في
الصفحه ٢٣٠ : من غير ألف كما لفظ به قوله : (معا) أي في الموضعين هنا وفي الروم قوله : (وعشر) أي وقرأ « عشر أمثالها
الصفحه ١٥١ : من هذه
الياءات الباقية من الباب ياءات موافق فيها بعض القراء لنافع وابن كثير وأبي عمرو
وأبي جعفر وهي
الصفحه ١٦١ :
قوله : (أتان نمل) يعني « فما آتاني الله » في النمل ، أثبتها مفتوحة وصلا نافع وأبو جعفر ورويس وأبو
الصفحه ١٥٩ : « يوم يدع الداع
» أثبت الياء فيها أبو عمرو
والبزي وورش وأبو جعفر ويعقوب.
(هـ)ـد (جـ)ـد (ثوى