الصفحه ٤٠ : ويبتدأ به
، وللناس في ذلك كتب ومصطلحات ، وأقربها ما قرره الناظم على مقتضى اصطلاح الحافظ
أبي عمرو الداني
الصفحه ١٠٥ : ) المضموم الراء
نحو (رؤيا ، وللرؤيا تعبرون) لأنه كتب بياء
واحدة وهي لغة للعرب أيضا قرأ بها أبو جعفر وغيره
الصفحه ١٤٧ :
مشكل ولعله ذهول
ممن ذكره فإنه كتب في جميع المصاحف مفصولا كما كتب
« مثلا ما
» وما كتب مفصولا يجوز
الصفحه ١٤٣ : اللفظ ، والثاني ما خالفه بزيادة أو حذف أو بدل أو فصل أو وصل بقوانين وأصول
كما هو مذكور في كتب العربية
الصفحه ١٨١ : ءات وهي لغات للعرب. وسئل
أبو بكر بن مهران لم لم يختلف في إسرائيل واختلف في ميكائيل. فقال ميكائيل كتب
الصفحه ٢٠٤ : )
ولا نفرّق بياء (ظـ)ـرفا
يعني قوله تعالى
« وكتبه
ورسله » قرأه حمزة والكسائي وكتابه بالتوحيد
الصفحه ٣٢٣ : الآتي بعد ، والباقون بغير ألف ، وهو ممنوع من
الصرف في اللغة المشهورة ، وقد كتب في المصاحف بألف بعد اللام
الصفحه ٢٠٥ : الكسر (صـ)ـف
وذو السّبل
خلف وإنّ الدّين
فافتحه (ر)جل
يريد قوله تعالى
« رضوان من
الصفحه ٨ : الرؤيا.
(٢) لم أعثر على
تخريجه فيما توفر لديّ من كتب الحديث وإنما ذكر هذا المعنى ياقوت الحموي في معجم
الصفحه ١٤ : رواتهم يقال رواية ، وما كان عمن
بعدهم وهلم جرا يقال طريق سواء كان من مؤلفي الكتب أو غيرهم ؛ فيقال طريق
الصفحه ٢٧ : يحيلونه على كتب التجويد ، وقد ذكره الشاطبي رحمه
الله تعالى في آخر كتابه. والأولى
تقديمه ليحيط به المبتدئ
الصفحه ٥١ : الوقاية :
وهو الحفظ والصيانة والأمر ق حرف واحد ولكنه كتب بالياء على الأصل للبيان قوله : (مع مصيطر) يعني
الصفحه ٨٤ : الشاطبية حيث لم ينبه على ذلك ، وقد نبه على ذلك صاحب التيسير كما نبه عليه في
سائر كتبه قوله : (والفصل) أي
الصفحه ١٠٩ : إليه بقوله
رسم ؛ ومعناه أنه أمر أو كتب ، يعني أنه قرأ بذلك وأقرأ به.
والسّين مع تاء
وثا (فـ)ـد
الصفحه ١١٦ : مما كتب
بالياء في الطول « لدى الحناجر
» في بعض المصاحف ، وأما
الذي في يوسف فبالألف إجماعا وزكى وهي في