الصفحه ٣٥ :
والأخذ
بالتّجويد حتم لازم
من لم يصحّح
القرآن آثم
أي القرا
الصفحه ١٦٨ : وصفوا في مواضع من القرآن
بأنهم كاذبون نحو « بما أخلفوا الله ما وعدوه وبما كانوا يكذبون
» ومع كونهم
الصفحه ٣٣٥ : صلىاللهعليهوسلم كان إذا ختم القرآن جمع أهله
» (٢) وصح ذلك عن أنس رضياللهعنه ، وثبت عن جماعة من أئمة التابعين
الصفحه ٢٨٢ : البصريين
قرآ « فكأين من قرية أهلكتها
» بتاء مضمومة موضع قراءة
غيرهما « أهلكناها
» فوجه
« أهلكتها
» حمله على
الصفحه ٢٩٥ : حرّ (ك)(لـ)ـما
اكسر خفّفا
يريد
« أخفي لهم من قرة أعين
» قرأه بسكون الياء حمزة
ويعقوب على أنه
الصفحه ١٢ : القرآن من أوله إلى
آخره وهم يسمعون ويضبطون عنه حتى المقاطع والمبادئ ؛ وكان ذا كرم وحشمة وجاه عريض
، أدب
الصفحه ١٣٢ : ء ، والألف والعين من حاع ، وبعد أحرف أكهر وهي أربعة : الهمزة ، والكاف ،
والهاء ، والراء ، نحو « نفحة ، وخالصة
الصفحه ١٨٢ : من القرآن نحو (وما
ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون) ونحو ذلك (ولكن كانوا هم الظالمين) أي بل كانوا
الصفحه ١٨٣ : ءات رحمهم الله تعالى ومن أنكر شيئا من
القراءات فكأنه ينكر بعضا من القرآن الكريم ومن أنكر شيئا منه فهو
الصفحه ٩٢ : تعالى
« وكأين من قرية
، وكأي من نبي » حيث وقع أبو جعفر وهو في قراءته بألف ممدودة بعدها همزة
مكسورة كما
الصفحه ١٨٠ : الإسراء وهما (وننزل
من القرآن ، وحتى تنزل علينا كتابا) خففهما أبو عمرو ويعقوب ، وخالف ابن كثير أصله فيهما
الصفحه ٤٦ : الاختصار ، وهي
مستحبة عند ابتداء كل أمر مباح أو مأمور به ؛ وهي من القرآن في قصة سليمان في
النمل بلا خلاف
الصفحه ١٧٩ : أوله ياء أو تاء أو نونا مضمومة
نحو (أن ينزّل
الله ، وأن تنزّل عليهم ، وننزّل من القرآن) قرأه بالتخفيف
الصفحه ٣٣٦ :
رضياللهعنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
« من قرأ القرآن وحمد الرب
وصلى على النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٩ : ويهيئ » وكذا ما أتى من جئت نحو
« جئناهم
» و « جئتمونا
» وكذا ما أتى من لفظ : قرأت
نحو : اقرأ وقرأنا