الصفحه ٣٣٦ : رضياللهعنه
« كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا رفع يديه في الدعاء لم يحطهما حتى يمسح بهما وجهه
» رواه
الصفحه ١٩٥ :
الرسول) قرأه نافع بالرفع على أن الفعل بمعنى المضي : أي حتى قال
الرسول إذ هو حكاية حال ماضية ، والفعل إذا
الصفحه ٢٣٥ : رسول على
هذه الصفة ، وهي (أن
لا أقول على الله إلا الحق) فحقيق : أي أنا رسول حقيقة ورسالتي موصوفة بقول
الصفحه ٢٧٢ :
إلى الرب أو الرسول ، ووجه الهمز إسناده إلى الرسول قوله : (ونسيا) أي فتح النون من (نسيا) حمزة وحفص
الصفحه ٣٣٧ : الله خير وأبقى وأحكم وأكرم وأجل وأعظم مما يشركون ،
والحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون ، صدق الله ورسوله
الصفحه ٣٥ :
القدرة فهو آثم ، وذلك أن الله تعالى أنزل العظيم بهذا التصحيح من التجويد الذي
تواتر عن رسول الله
الصفحه ٤٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقرأ به جماعة من الصحابة والتابعين ، وأنا أحب القراءة بكل منهما في كل ركعة
الصفحه ٥٨ : :
« والنهار
لآيات » ومثال اللام المفتوحة بعد ساكن ، (فعصوا رسول ربهم)
» ، ومثالها مضمومة بعد
ساكن « يقول ربنا
الصفحه ٨٨ : كنتم شهداء
إذ حضر ، والبغضاء إلى » أو مفتوحة ومضمومة وهو
« كلما جاء
أمة رسولها » فسهلها المذكورون بين
الصفحه ١٤١ : ، وكذا
إذا وقع بعد ضم نحو « رسول الله ، وقالوا اللهم
» وما حكاه الأهوازى عن
السوسى وروح من الترقيق فيه
الصفحه ١٤٧ : الكتاب
» في الكهف
« ومال هذا
الرسول » في الفرقان و « فمال هؤلاء القوم
» في النساء فكتبت اللام في
هذه
الصفحه ١٦٥ : ،
وقالوا إن الله فقير » وكذا قوله : « يخرجون الرسول وإياكم
» بأن يبتدئ بقوله : وإياكم
، ومنها أن لا يركب
الصفحه ١٨٣ : أنكر
إسنادا متواترا وصحيحا نقل من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
إلى صحابته الكرام ومن ثمّ إلى أئمة القرا
الصفحه ٢١٧ : قوله تعالى
« نزل على
رسوله والكتاب الذي أنزل من قبل
» قرأهما بضم أولهما وكسر
الزاي ابن عامر وأبو عمرو
الصفحه ٢٤٣ :
تقدير ولا يحسبن الرسول أو حاسب ، والباقون بالخطاب على أنه النبي صلىاللهعليهوسلم قوله : (والنور