الصفحه ١٩١ : ، وخبيثة اجتثت
» وكأنه نظر إلى أن التنوين
زائد ففرق بينه وبين الأصل ، وأيضا ليس له استقرار غيره من الحروف
الصفحه ١٣٦ : إلى تفخيمه في الحالين ، وهو
مذهب أبي الطيب بن غلبون كابن أبي هاشم والهذلى وغيرهم ، ومن فخمه نظر إلى
الصفحه ٧٨ : في إبدال الثانية ألفا بخلاف عنه قوله : (شم) أي أنظر من شام البرق : إذا نظر إلى سحابته أن يمطر ، وشمت
الصفحه ٨٠ : شام السيف : إذا سله أو غمده ، وشام البرق
: إذا نظر إلى سحابته أن يمطر ، وشام مخايل الشيء : إذا تطلع
الصفحه ١٣٥ :
، وذكر الوجهين فيه مكى فصار الأكثر على تفخيم الخمس الكلمات الأول وعلى ترقيق
صهرا وإلى ذلك أشار بقوله : في
الصفحه ١٧٣ :
الأولين ويكون (ولا جدال) إخبارا محضا : أي
قد ارتفع المراء في زمن الحج وفي مواقفه بعد أن كان الخلاف بين
الصفحه ١٤ : إلى خلف في اختياره رواية.
إذا علم ذلك ،
فليعلم أن المؤلف أثابه الله تعالى نظر في هذه الروايات
الصفحه ٢٦ : فضل بأسباب ومقترح ذلك المصطلح ، وما وصل صاحب هذه
الأرجوزة إلى ما وصل إلا ببركة ذلك الكتاب ، وحفظه له
الصفحه ٤٥ : العليم ، وورد أيضا غير ذلك من زيادة ونقص ، وفي صحته
نظر ، وفي قوله : وإن تزد ، إشارة إلى أنه لم يصح عنده
الصفحه ٤٩ : من صفات الله ، وللناس في ترجيح إحداهما على الأخرى كلام
كثير. وفي ذلك نظر فان كلا منهما ثبت متواترا عن
الصفحه ٥٥ : امنعا) أشار إلى أنه قد يجتمع الإدغام الكبير مع همز ساكن أو مد منفصل أو معهما ،
فإنه ذكر لأبي عمرو في كل
الصفحه ١٦٧ : ، وتم أوجه الخلاف
من كتابنا هذا ، وقس على ذلك ، وليكن لك من نفسك نظر وحسن تدبير ومعرفة قوله : (مختصرا
الصفحه ٨٢ : بذبح عظيم) وكوى من الكي وهو
معروف ، ويقال كواه بعينه : إذا أحدّ إليه النظر قوله : (ثانيه) أي الثاني من
الصفحه ٣٧ : إلى تفخيمها وهو لا يشعر ، وكذلك الباء من باطل من أجل الطاء فكثير من الناس
لا يأتي بها إلا مفخمة مع
الصفحه ٣٤٤ :
العنكبوت والروم.......................................................... ٢٩٣
ومن
سورة لقمان إلى سورة يس