الصفحه ١٨٨ :
يعني الحرف الثاني
وهو قوله : (فمن تطّوع
خيرا فهو خير له) قرأه بتلك الترجمة يطوع حمزة والكسائي وخلف
الصفحه ١٨٥ :
يعني قوله
تعالى : (ملة إبراهيم) الذي في آخرها ،
واحترز بذلك عما وقع فيها قبل ذلك ، وهو ثلاثة (وإذ
الصفحه ٢٣٢ :
خلاف أنه بفتح
التاء وضم الراء قوله : (الجاثية) يريد قوله تعالى في الجاثية (فاليوم لا يخرجون منها
الصفحه ٩٠ :
أي ووافقهم أيضا
الأزرق عن ورش في إبدال « بئس ، وبئر » قوله : (جد) أي تكرم قوله : (ورؤيا) أي ورؤيا كيف
الصفحه ١١١ :
بترك ما لا يناسب
قوله : (ولرا في اللام) أي الراء الساكنة تدغم في اللام نحو
« نغفر لكم ،
واصبر لحكم
الصفحه ١١٧ :
والقيامة والنازعات وعبس وسبح والشمس والليل والضحى واقرأ ، ورتبها على ما تأتي في
النظم قوله : (اقرأ) أي
الصفحه ١٢٠ :
وإمالة
« بلى
» طريق العراقيين عن يحيى
ابن آدم والفتح طريق غيرهم وطريق العليمي قوله : (صن) من
الصفحه ١٦٢ :
برأس آية ، ولأنه
تقدم في باب الإضافة قوله : (في جمع) جمع جمعة قوله : (التلاق) أي
« يوم التلاق
» في
الصفحه ٢٠١ :
مقدر قوله : قوله
: (وفتفرق
بكم عن سبيله) في الأنعام قوله : (توفي) يعني (الذين
توفاهم الملائكة
الصفحه ١٨٩ :
الأربعة والباقون
بالتوحيد قوله : (ثنا آخر البيت) ممدود قصر للوقف ، وهو اسم ومعناه الارتياح
الصفحه ٢١٥ :
أي بضم الهمزة
وكسر الحاء أبو جعفر وحمزة والكسائي وخلف وحفص ، والباقون بالفتح فيهما قوله : (تجارة
الصفحه ٢٨٥ :
وامددا) يريد قوله تعالى : (رأفة ،
ورحمة) في الحديد بتحريك الهمزة ومدها ، قرأ قنبل بخلاف عنه كما
في
الصفحه ٢٨٧ : أعلم قوله : (يأكل
نون) أراد أن حمزة
والكسائي وخلفا مدلول شفا قرءوا « أو يكون له جنة نأكل
منها » بالنون
الصفحه ٢٩٢ :
ورفعهم بعد
الثّلاث وحزن
ضمّ وسكّن عنهم
يصدر (حـ)ـن
قوله : (وحزن
الصفحه ١٢٧ :
سورة النور (والحواريين) في المائدة والصف
، والضمير الذي في قوله : وخلفه يعود على ابن ذكوان