الصفحه ١٢٦ : أمال
كافرين يميل الذي في سورة النمل ، يريد قوله تعالى :
(إنها كانت من قوم كافرين) وافقهم روح على
إمالته
الصفحه ١٢٧ : : (يصلى في المحراب ، فخرج على قومه من المحراب) وكذلك لم يختلف
عنه في الحرف الأول من زاد وهو قوله تعالى
الصفحه ٢٩٠ : له بما بعده بخلافها إذا شددت كما
في قراءة الجماعة ، ولك أن تقف على « يا » لأنها حرف ندا والمنادى هنا
الصفحه ١١٦ : منقلبة عن ياء ، قال سيبويه لو سميت بكلا قلبت الألف ياء ، لأنه قد سمع فيها
الإمالة وكذا أمالوا الألف إذا
الصفحه ٢٢٧ : الواو كلفظة علوا ، وإنما زاد في إيضاحه لأن الوزن يقوم بعدوا
بفتح العين مشددا ، وقد أحسن في قوله : فاعلم
الصفحه ٣٣٣ : : وإذا قال لا إله إلا الله وهيلل أيضا ، فتبدل
الياء من إحدى اللامين في التضعيف لئلا تتكرر اللامات قوله
الصفحه ٩١ : قوله : (وزاد) أي وزاد الأصبهاني على أبي جعفر فانفرد بإبدال فبأي إذا
كان مسبوقا بالفاء نحو « فبأي آلا
الصفحه ١٩١ : وفي غير أو أبو عمرو ويعقوب من أجل الواو ، لأن الضم
فيها أخف ولأن أصلها الضم قوله : (نما) أي زاد وكثر
الصفحه ١٥٧ :
باب
مذاهبهم في الزوائد
وإنما جعل هذا
والذي قبله آخر أبواب الأصول ، لأن الاختلاف فيها في أواخر
الصفحه ٣٢ : حروف القلقلة وهي خمسة
جمعها في كلمتين وهي : القاف والطاء والباء والجيم والدال ؛ سميت بذلك ، لأنها إذا
الصفحه ٦٨ : إذا ذكر خلفا وأطلقه فإنه
يعود على من تقدم خاصة فحينئذ يفهم من هذا الخلف لابن عامر القصر وضده الإشباع
الصفحه ٤٩ : : (مالك يوم الدين) (١) ، وهذا أول
المواضع التي استغنى فيها باللفظ عن القيد لوضوحه ، لأن الوزن لا يقوم
الصفحه ٢٠١ : (فإن تولوا فإن الله) فإنه لا خلاف فيهما ، لأن الفعل فيهما ماض مع أن حرف آل
عمران يحتمل الاستقبال قوله
الصفحه ١٥ : الذين هم عن السبعة سوى أربعة عشر طريقا فليعلم من ذلك قدر
ما زاد المؤلف على كتاب التيسير والشاطبية من
الصفحه ١٠٣ :
المتطرف والمتوسط بنفسه.
والهمز الاوّل
إذا ما اتّصلا
رسما فعن
جمهورهم قد سهّلا