الصفحه ١٥ : الطرق التي عن هؤلاء الرواة مذكور في النشر محقق واضح.
باثنين في اثنين
وإلاّ أربع
الصفحه ١١ :
__________________
(١) أي متمكن بعلم
الفرائض والإرث.
(٢) الترجمة في
الصحيفة ـ ١٢ ـ.
الصفحه ١٢ : .
__________________
(١) الصحيفة ـ ٨ ـ السطر
«١٠».
الصفحه ١٦ : الكلميّة وستأتك في الصحيفة ـ ١٨ ـ إن شاء الله تعالى.
الصفحه ٢٩٠ :
قوله تعالى : (فمكث غير
بعيد) قرأه بفتح الكاف عاصم وروح ، والباقون بضمها وهما لغتان.
ألاّ
الصفحه ٤٣ : ، وكذلك سائر همزات الوصل ، وكذلك لا يقف إلا
على منفصل رسما ، ولا يبتدأ إلا بمنفصل في الرسم أيضا كما سيأتي
الصفحه ٥٨ :
معناه أن الراء
واللام إذا وقعا مفتوحتين بعد ساكن فإنهما لا يدغمان إلا كلمة قال فإنها تدغم وإن
كانت
الصفحه ٨٦ : من كلمة أتبع ذلك سائر أبواب الهمز ورسم الهمزتين من كلمتين أولى
بالتقديم مناسبة ، ولا يقع ذلك إلا أن
الصفحه ١٥٢ : المدنيين وأبا عمرو على فتحها ،
يعني قوله تعالى في يوسف « حزني إلى الله ، وما
توفيقي إلا بالله » في هود
الصفحه ١٧٩ : ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب إلا مواضع يذكرها
، والتخفيف والتشديد في ذلك كله لغتان ، وقيل في التشديد
الصفحه ٢١٥ : )ـفا
إلاّ قليلا نصب (كـ)ـر
أي وقرأ نافع وأبو
جعفر وابن عامر بتشديد السين ، والباقون بالتخفيف
الصفحه ٢٥ :
الثلاثة لا يأتي
بها إلا مقيدة كقوله : أولاد نصب شركائهم يجر ومثله لا يعقلون خاطبوا وتحت عم ،
وقوله
الصفحه ٤١ : ) فإن الوقف على ذلك ونحوه حسن لأن المراد منه فهم ، ولكن
الابتداء بما بعده لا يجوز إلا ما كان منه رأس آية
الصفحه ٨٩ : إلا ما يستثنيه قوله : (مطلقا) أي سواء كانت الهمزة فاء الفعل أم عينه أم لامه ، ثم بين
المستثنى فقال لا
الصفحه ١٠١ : محركا بعد ساكن فانقل حركته إلى ذلك
الساكن وحركة بحركة الهمز كما هو طريق النقل إلا أن يكون ذلك الساكن