الصفحه ٤٩ : بديهيّة ، بل أنّها مسألة نظريّة تحتاج إلى الأدلّة والبراهين ؟!
ج)
: ما ذكرتموه من الآيات والأخبار وآرا
الصفحه ٤٧ : كلّ هذه الآيات والعلامات والبيّنات تدل عليه ؟! ، انظر الى آيات الآفاق والأنفس أما تكفي دليلاً وشاهداً
الصفحه ٥٧ :
تتمّة الدرس العاشر
الدليل على وجود الله
بسم الله الرّحمن الرّحيم
وهكذا النظر إلى اليضة
الصفحه ٦٦ : ذاته المقدّسة ، كالحياة والعلم والقدرة ، وهو ـ تعالى ـ متّصف بها من غير نظر إلى شيءٍ من أفعاله
الصفحه ١١١ :
وحاز عليها ، ويحتاج
إلى إرادةٍ فوق كلّ الإرادات لارتباطها المباشر والوثيق بالله ـ تعالى
الصفحه ٩٤ : ء ـ مثلاً ـ بين المرأة والرَّجل بل بين جميع الناس هي العدل بعينه ، وعدم المساواة بينهم في القضاء والمحاكم
الصفحه ٩٩ : عادلاً حكيماً ، والفاعل للقبيح منها ظالماً ، بغضّ النّظر عن الفاعل أيّاً كان.
وثانياً : الله ـ تعالى
الصفحه ١٤٨ : دون القطرة
في جنب المحيط كفايةٌ لأهل النّظر والبصيرة ولمن أراد أن يعتبر (
أَوْ
أَلْقَى السَّمْعَ
الصفحه ١٠٩ :
فَأَنجَيْنَاكُمْ
وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ
) (١) ، (
فَأَلْقَىٰ
عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ
الصفحه ١٦ : عليهالسلام.
والحاصل
: أنّ المؤمنين كانوا وما زالوا يرجعون
في تلقّي أحكامهم إلى الفقيه الجامع للشرائط ، وذلك
الصفحه ٩٢ :
أمير المؤمنين عليهالسلام كان مستنداً إلى
جدار فتنحّي عنه ، فقال له أحد أصحابه : أتفرُّ من قضا
الصفحه ١٣٣ : وهداية الى يوم القيامة ، وأنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان حاكماً على العباد وقاضياً بينهم وشريعته الغرّا
الصفحه ٢٨ :
والعالم أو أن
الفطرة تحكم بلزوم رجوع الجاهل الى أهل الخبرة ، فالشّرع المقدّس لا ولن ينهىٰ عن حكم
الصفحه ٩٥ : بذواتها ، وأنها تنقسم في حدّ ذاتها إلى الأفعال الحسنة والأفعال القبيحة ، والعقل الإنساني قادر على إدراك
الصفحه ١٠٤ : عليه ، ومن ثمّ يصدّقوه ، ويبادرون إلى تصديق النبيّ الموحىٰ إليه ، فإذا ثبت ذلك وتمّ التّصديق والإيمان