الصفحه ١٦٥ :
الوضّاعين وتأليف
القصّاصين ، لكنّ القدر المتيقّن والمتّفق عليه أنّ الله تعالى يأمر مَلَك الموت أو
الصفحه ٦٠ : أَنَّهُ الْحَقُّ
) (٣) ينبغي التّأمّل في آفاق العالم وأطرافه ، المليء والمزدحم بملايين الكواكب والنّجوم
الصفحه ٤٢ : ، ألا يجدر به أن يبذل أقصى ما في وسعة للعثور على طريق يهتدي إليها ، ثم يبذل قصارىٰ جهده لنيلها بالعمل
الصفحه ١٤٢ :
الشّهيرة عن نفسه في
أكثر من سبعين موضوعاً وموطناً « لولا عليٌّ لهلك عمر » (١)
، و « كلُّ النّاس
الصفحه ١٤٨ : وَهُوَ شَهِيدٌ ) (٢)
، وقد ولّى زمن الضّحك على الذُّقون واختلاق الأساطير ، والأكاذيب ، والقصص الخيالية
الصفحه ٤٨ : : « يا مَنْ دلَّ على
ذاتِهِ بذاتهِ » (٦) وهل هناك شيءٌ بعد هذا يمكن أن يستدلّ به على وجوده ـ سبحانه
الصفحه ١٤٩ : على الّذي يليه وصرَّح باسمه وكنيته ، ودعا النّاس إليه من بعده ، وهم :
١
ـ عليُّ بن أبي طالبٍ
الصفحه ٨٨ :
ففاعل القدرة ـ وهو
الله تعالى ـ فاعل للفعل ، لأنّه ـ تعالى ـ حين أعطانا القدرة على الإرادة
الصفحه ١٤٦ :
يُبغضك
إلا منافق » (١) ، وقوله : « يا عليّ أنت وشيعتك
معي في الجنّة » (٢)
، و « يا عليّ
أنت وشيعتك
الصفحه ١٣٨ :
الخليفة واختياره ، على
ما يزعمه دعاة الشُّورى ؟!
ومن أين جاء الخليفة الثّاني بقانون
نَصَبَ به
الصفحه ٤٩ :
س)
: إذا كان وجوده ـ تعالى ـ أوضح من أن يحتاج إلى دليل وبرهان ، فما بال القرآن الكريم قد احتوى على
الصفحه ٦٣ : الغنيّ بالذّات ، ويستعين بلا انتظار بالقادر المتعال ، الذي كان مفطوراً على الاتكاء والتّوكّل عليه
الصفحه ١٣٩ : الإسلام خارجون على الخليفة ، كلّ ذلك قد ورد في كتب التأريخ والسيرة والحديث والعقائد والكلام وكان مثار جدلٍ
الصفحه ١٤٧ :
تقدّموا عليه ؟! هل
خفي عليهم برازه لعمرو بن عبد ودّ العامري في الخندق وهو يستخفّ ويستهزى
الصفحه ١٥ :
من غير ابتناءٍ على
حكم العقل أو الفطرة أو السّيرة العقلائيّة.
والنتيجة
: أنّ مسألة وجوب التقليد