الصفحه ١٢٣ : وشفاء الأمراض ، لا سيّما المستعصية من غير علاج طبيعي ودواء ، معجزة تناسب تلك الفترة الّتي بُعث فيها
الصفحه ١١ : تُجازي تجازىٰ ، وأيضاً قوله تعالى : (
ذَٰلِكَ
الدِّينُ الْقَيِّمُ ) (٢)
أي الحساب أو الجزاء الصحيح
الصفحه ٥٠ :
في حدّ ذاته ، فمثلاً
قوله ـ تعالى ـ : (
أَمْ
خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ
الصفحه ١٠ : اتّباعهم ، وتدعو الى الالتفاف حولهم ، كما في قوله ـ عجّل الله فرجه الشريف ـ : « من كان من الفقهاء صائناً
الصفحه ١٩ :
وجيرانه وأهله
وعياله ، وكيف كان فهو مصداق قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
« خير النّاس أنفعهم للناس
الصفحه ٨٦ : فاعلاً مجبراً بدل أن يكون فاعلاً مختاراً ؟! وكيف التوفيق بين هذا القول : ( وَاللهُ خَلَقَكُمْ وَمَا
الصفحه ٨٨ : والتّصميم ، والقدرة على القيام بالفعل فقد أوجد الفعل وخلقه ، هذا ما أشير إليه في قوله
الصفحه ٨٩ :
منافاة بين قوله ـ تعالى
ـ : ( وَاللهُ خَلَقَكُمْ
وَمَا تَعْمَلُونَ ) (١)
، وبين قوله ـ تعالى
الصفحه ١٤٥ : خلّف موسى عليهالسلام
في حياته ومات قبل أخيه موسى عليهالسلام
، لأنّ هذا القائل لم يفقه إلى قوله
الصفحه ١٥ : الأخبار الصّحاح
وفي بعض المراسيل مثل قوله عليهالسلام
: « من كان
من الفقهاء صائناً لنفسه ، حافظاً لدينه
الصفحه ١٨ : ، مجتهداً في عمله ، صادقاً في فعله وقوله ، رابط الجأش في المعترك الحياة ، لا يخشى في الله لومة لائم ، راجياً
الصفحه ٢١ : إلى رأي المجتهد وهو لا يختلف عن القول السابق ، كما اكتفي آخرون بمجرّد التعلّم ـ أي تعلم المسائل ـ بقصد
الصفحه ٢٥ : : (
فَلِلذَّكَرِ
مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ ) (١)
، ومثل قوله تعالى : (
الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ
الصفحه ٢٧ : عن التقليد كما في قوله ـ تعالى ـ في ذمّ المقلّدين ( إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَىٰ أُمَّةٍ
الصفحه ٢٩ : ، ويمنعان من الرجوع إلى غير أهل الخبرة مطلقاً ، والعقلاء لا يعتمدون على قول الفاسق ويذمّون متّبعيه ، ومن لا