الصفحه ١٢٢ :
مؤيّدين
من عند الحكيم العليم بالحكمة ، ثم ثبت ذلك في كلّ دهر وزمان ممّا أتتْ به الرُّسُلُ والأنبيا
الصفحه ٨١ : تأثيراً مستقلاً عن إرادة الله ـ تعالى ـ ، بل إرادتهم تابعة لإرادته وإذنه ـ تعالى ـ ، ولهذا فكلّ ما يتّهمنا
الصفحه ٢٤ :
كلّ
مسألة وواقعة حكم واحد ؟ فلماذا نجد في الكثير من الأحيان عدّة أحكام في المسألةٍ الواحدة ، لكلّ
الصفحه ١٤ :
وأمّا المراد بحكم العقل والمقصود منه
هنا هو حكم العقل العملي « ومعنى حكم العقل ـ على هذا ـ ليس إلا
الصفحه ١٥ :
من غير ابتناءٍ على
حكم العقل أو الفطرة أو السّيرة العقلائيّة.
والنتيجة
: أنّ مسألة وجوب التقليد
الصفحه ٢٣ :
الدرس الرابع
الحكم الواقعي والحكم
الظاهري
بسم الله الرّحمن الرّحيم
س)
بعد ما تبيّن أنّ طلب
الصفحه ١٠٠ : إذا شخّصه ، ويجازى بالإحسان ويؤجر على فعل الحَسَن إذا شخّصه ، وإن لم يبلغه حكم الله ـ تعالى ـ فيهما
الصفحه ٩ : العقلائيّة » ، أو « حكم العقل » ، « حكم الفطرة » ، أو « حكم الشرع ».
الصفحه ١٣ : هو تكليف المؤمنين في زمن الغيبة والى من يرجعون ، فما معنى « السّيرة العقلائية » ، و «حكم العقل
الصفحه ٢٨ :
والعالم أو أن
الفطرة تحكم بلزوم رجوع الجاهل الى أهل الخبرة ، فالشّرع المقدّس لا ولن ينهىٰ عن حكم
الصفحه ٤٢ : ، فهو غاية الكمال وأعلى مراتب المعرفة ، وتسمّى هذه المعرفة « حكمةً » ، و « الحكمة ضالّة المؤمن
الصفحه ٥٩ :
والبصر ، تصل إلى
العين بعد أن تطوي مراحل الهضم والجذب.
هذه أمثلة لأبسط آثار العلم والحكمة ، لا
الصفحه ١٦ : بدليل السّيرة العقلائية القاضية برجوع الجاهل الى العالم أو حكم العقل أو حكم الفطرة القاضيين بضرورة رجوع
الصفحه ٢٠ : التقليد ؟ وما معنى الاحتياط ؟
ج)
: أمّا الاجتهاد فهو بذل الجهد والسّعي
الحثيث لاستنباط الحكم الشرعي من
الصفحه ٢٦ : يحول دون الوقوف على المقصود فيها ، ويرفع كلّ ما من شأنه أن يمنع المقلّد من معرفة الحكم الشّرعي الصّحيح