الصفحه ٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يخصي نفسه أو أن
يترهب ! إنّه ليس له من دافع سوىٰ أنّه يرىٰ أنّ ممارسة الحياة الاجتماعية علىٰ
الصفحه ٧ : السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ
بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ) (٣)
لذا نرىٰ من الواجب المناط بأهل العلم والمعرفة رسم الصورة
الصفحه ٩ : الفراهيدي : ( البَدع : إحداثُ شيء لم يكن له من قبل
خلق ولا ذكر ولا معرفة ) (١) .
ويقول
الراغب : ( الابداع
الصفحه ١٨ : قوله : «
لا ترجعنَّ بعدي كفاراً ، مرتدين ، متأولين للكتاب علىٰ غير معرفة ، وتبتدعون السُنّة بالهوىٰ لأن
الصفحه ٢٩ : تنخله ، واخبزه !
__________________
(١)
دائرة المعارف الإسلامية ، دار المعرفة ٣ : ٤٥٦ .
الصفحه ٦٣ : بها الاُمّة الملاذ والمنهل الذي يجد عنده الصادي الرواء ، والمتعطش للعلم والمعرفة ما يروي به حبّه للعلم
الصفحه ١٩ : ، وكل بدعة ضلالة ـ ثم يقول ـ أنا
أولىٰ بكلِّ مؤمن من نفسهِ ، من ترك مالاً فلأهله ، ومن ترك دَيناً أو
الصفحه ٣٠ : قال : من هاهنا من الحرس ؟ فجاءه نفسان ، فقال : خذا صاحب هذا الثوب فاحبساه ! فحُبس ، فقيل له : إنّه ابن
الصفحه ٤٧ : الشريعة لم تتجاهل في الوقت نفسه بعض الموارد التي يرتفع فيها موضوع الذم ، حتىٰ إننا نرىٰ أنَّ هناك نصوصاً
الصفحه ٥٦ : .. ) (٢) .
إنَّ
القرآن الكريم وفي أماكن متعددة يشجب ظاهرة الرهبنة وتحميل النفس
للمشاق والصعوبات البالغة مما لم
الصفحه ٦٠ :
ولذلك
كلّه كانت التأكيدات النبوية علىٰ محاربة هوىٰ النفس ، لأنّ من تمكن من نفسه وسيطر علىٰ هواه
الصفحه ١١٣ : ء والتعب
، وقد عرفت أنّ فضيلة أي جامع في بلد هي نفسها في بلدٍ آخر ، وليس
اكتساب الثواب متوقفاً علىٰ السفر
الصفحه ١١٩ :
٤
٦
١٦
٦
٣
١٧
٧
٥
٥
١٩
٥
نفس
النصوص
توقّف
عليه
حرااً
ضفات
الكذر
لذلك
الصفحه ١٢ : سُميّت بدعة لأنّ قائلها ابتدعها هو نفسه ) (٥) ..
أما
العلّامة المجلسي فإنّه عرّفَ البِدعة في الاصطلاح
الصفحه ١٧ : مِن تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي