الصفحه ٤٥١ : الرجل؟ قال : مطبوب (١) قال : ومن طبَّه؟ قال : لبيد بن الأعصم ، قال : في ماذا؟ (٢) قال : في مشط ومشاقّة
الصفحه ٤٥٢ : الشيطان إليه من خلال عمل لبيد بن الأعصم الملقى في بئر ذروان؟!! وإذا كان الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٢ : : ضللت إذاً وما أنا من المهتدين ، ثم قضى بما ادعى
أنه قضاء رسول الله صلىاللهعليهوآله.
(٣)
وترى عقبة
الصفحه ١١٦ : و ٨٣ و ٩٥ ، وقال في ص ٨٠ : إن الله لما قرن بين نفس رسول الله صلىاللهعليهوآله
وبين نفس علي وجمعهما
الصفحه ١١٧ : بنفس رسول الله صلىاللهعليهوآله؟
فإن قيل بأن الحسن والحسين عليهالسلام
والصديقة الطاهرة فاطمة الزهرا
الصفحه ١١٤ : العلاقة بين الرسالة والذات ، فإن ذات الرسول صلىاللهعليهوآله
لا يمكن أن تكون إلاّ نفساً رسالية ، وفي
الصفحه ١٠٣ :
بهم الكلالة. (١)
أما عمر بن الخطاب فهو المبشّر عن
الرسول الله صلىاللهعليهوآله
بأنه لن يعلمها
الصفحه ١٠١ : (صلوات الله عليه وآله) ، وفي
الثانية بالشاهد الثاني على رسالة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وقد عادلت
الصفحه ١١٩ :
ومن يلحظ عبارات رسول الله صلىاللهعليهوآله في مجموعة أحاديث
الأداء كقوله : لا يؤدي (لا يبلغ
الصفحه ٢٢٧ :
عبد العزيز بن رفيع
، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: إني
الصفحه ٢٥٨ : ومسانيدهم عن جابر بن عبد الله قوله : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال لي : لو قد جاءنا مال البحرين قد
الصفحه ٢٠٩ : ؟ فقال : أنا سعد بن مالك ، فقال : ما جاء بك؟ قال : جئتك لأحرسك يا رسول الله ، قالت : فسمعت غطيط رسول الله
الصفحه ٦٣ : أخرى ، ومنها ما يرويه أديم بياع الهروي قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
: بلغنا أن رسول الله
الصفحه ٤٦٣ : أنّ رسول الله علّم علياً عليهالسلام
ألف باب كل باب فتح ألف باب ، فقال لي : بل علّمه باباً واحداً فتح
الصفحه ٣٣ : مالك أنه قال : أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أتاه جبرئيل ، وهو يلعب مع الغلمان ، فأخذه وصرعه