الصفحه ٤٣٠ : أصل من الأصول يعود إليه الشيعة الأثنا عشرية ، إذا استحدث حادثات؟ استحدثوا أصلاً غريباً ، كل ما خالف
الصفحه ٢٦ : افتراء
ما أنزل الله به من سلطان ، فالتقية في أصولها البديهية ـ لمن يعرف رأي الشيعة فيها ـ لا تجوز في هذا
الصفحه ٤٣١ : أقرب منه إلى حديث المتخصصين ، بل ما أبعده من حديث هؤلاء! كيف لا؟ وطرق العلم عند الشيعة الإمامية غنية كل
الصفحه ٢٤٣ : الجازمة في التشريع ولتقنين الفقهي والأصولي ، ومراجعة بسيطة لأبحاث الاجماع وخبر الواحد في كتبهم تخبرك
الصفحه ٣٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهذه الشبهة متداولة بشكل متسالم عليه في كتب العامة ، وقد تورطت بها بعض كتب الشيعة ، ولكن من حيث
الصفحه ٤٦١ : التيار ومؤسسة الحقيقي ، وقد جاء كتاباه «الإبانة عن أصول الديانة» و «مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين
الصفحه ٤٢٨ :
المنضوية في
المنظومة الفكرية الواحدة ، أما إن كان يريد بذلك ابتداع الشيعة لهذا الأصل ، وهو ما يبدو
الصفحه ٤٢٩ : طهر قلبه من الزيغ كان معصوماً.
ثم قال : ما الذي أثار الشيعة الاثني
عشرية للقول بعصمة الإمام ودفعهم
الصفحه ٤١٣ : وشهادات الغربيين لتحاكم هذا الفكر ، وإن تحدّثت عن الفكر الشيعي تحديداً تراها تتخذ من شهادات أعدائه
الصفحه ٤٦٤ : الخطايا ، يحتاج الناس إليه ولا يحتاج إلى أحد. (١)
وحين تكون عقيدته مقوّمة بالأصل على فعل
الرسول وقوله في
الصفحه ٤٣٢ : يصح ضرب المثل : «رمتني بدائها وانسلت!»به ، فهذا الأصل هو أصل عامي ، عمد إليه الفقه العامي منذ أيام بني
الصفحه ١٠٥ :
يعقد باباً يسميه (ما نزل من القرآن على لسان بعض الصحابة) ويقول : والأصل فيه موافقات عمر. (١)
أقول
الصفحه ٣٥٦ : بشكل عام والشيعي بشكل خاص والتي كان يستقبلها عبر المجلات والنشرات العلمانية والشيوعية القادمة من مصر
الصفحه ٣٩ : مسألة حساسة كهذه يرتبط بها التشريع ارتباطاً دقيقاً ، خصوصاً وأننا نرى أن السنّة التي هي الأصل الثاني من
الصفحه ٤٢٥ : الخلفية العلمية التي بنى الدكتور النشار كتابه عليها ، فتراه ينسب الشيعة للمعتزلة في مرة ويعاود نسبة