الصفحه ٢٧١ : على النبي صلىاللهعليهوسلم فسمعته يقول : إن هذا الأمر لا ينقضي حتّى يمضي فيهم اثنا عشر أميراً خليفة
الصفحه ٤٢٩ : الاثنا عشرية عصمة الإمام مستندين أيضاً على أصلهم المشهور : «موالاة الإمام » وأن الأرض لا تخلو من قائم
الصفحه ٤٣٠ : :
١
ـ ما ذكره من أسباب لاعتناق الاثني عشرية
، لا تتوافق بالضرورة مع ما يراه الشيعة الاثنا عشرية سبباً
الصفحه ٢١٦ : الشافعي في مطالب السؤول : ٧٨ ـ ٧٩ ، وابن طولون في الأئمة الاثنا عشر : ٥٤ ، وابن الأثير الجزري في جامع
الصفحه ٤٦٢ : من المعتزلة والخوارج وغيرهم ، أما كلامه عن الفرقة الثانية فهو كلامنا نحن الإمامية الاثنا عشرية
الصفحه ٢٧٠ :
وحيث يلاحظ على الحديث عموميته
في قريش وخصوصيته فيهم دون غيرهم من الناس ، فإنه لا يمكن أن يصيب معدن
الصفحه ٤٢٧ : للإمام لطفاً منه ، فيهديه إلى الطاعة ، فلا يقدم على المعصية.
ثم قال : ولقد حاول الشيعة الاثنا عشرية
الصفحه ٢٦٥ : وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (١٠٩)
لاَ
يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي
الصفحه ٣٤٢ : أن علياً لا يزال خائفاً ، ولا سيما أن الذنوب والخطايا التي طلب من الله سبحانه وتعالى أن يغفرها له هي
الصفحه ٤٢٦ : المجال!!
وبغض النظر عن ذلك كله فقد رأى الدكتور
أن السياق المنطقي لمذهب الاثني عشرية ـ الذي لا يخفي
الصفحه ٣٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في خدمة رسالته ودينه ، وهو جهد تميّز بصوابيته ، ولكن العمل الصائب لا يمنع من نشوء آثار سلبية في
الصفحه ٤٦٦ : ) ونسب إليهم فرقاً مستقلة ، (١)
وبطبيعة الحال فقد نسب لهشام بن الحكم أثناء إماميته أقوالاً فظيعة كان منها
الصفحه ٤٨٠ :
العلمية ـ بيروت.
١٣٨
ـ الشذرات الذهبية في تراجم الأئمة الاثني عشر عند الإمامية
: محمد بن طولون
الصفحه ٣٤ : التيار
المعني بالرد على أفكار الإمامية في شأن العصمة لا سيما التيار المعاصر منها مساحة مهمة في ثقافته
الصفحه ٤١٨ : العصمة إليهم من الأئمة؟ وإذا امتدت فلماذا تتوقف عليهم ولا تمتد إلى التابعين والتابعي التابعين إلى ما لا