الصفحه ٩٨ : الحجة من سنة اثنتين من الهجرة بعد وقعة بدر ، وانما التي شهدت سلمى
بنت عميس ـ اختها ـ وهي زوجة حمزة بن
الصفحه ٥٠ : : أمحمّد هو ، والذي يحلف به ان جاء لخاطبا.
قال : قلت ـ على
حياء ـ أجل.
قال : فلم تقصّر
خديجة ولا اختها
الصفحه ٧٠ : أسد ، وخديجة خالته ـ اخت امّه ـ (٢).
[٤٩ ] ـ حدثنا
ابراهيم بن يعقوب ، ثنا محمد بن الصباح ، ثنا هشيم
الصفحه ٨١ : وهي
عند عثمان ، فلما ماتت زوّجه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أم كلثوم.
[٦٧ ] ـ حدثنا ابو
الأشعث
الصفحه ٥١ : : ما هذا الخلوق وهذه الحلّة؟!.
قالت له ابنته ـ اخت
خديجة ـ : هذه حلّة كساكها ابن اخيك محمد بن عبد
الصفحه ٨٣ : كلثوم » بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فتزوجها ـ أيضا ـ عثمان بن عفّان بعد اختها رقيّة بنت رسول
الصفحه ١٦٤ : فقد
دلت هذه الرواية انه تزوج بها ،. وايد ذلك بعض المؤرخين من انه تزوج بها بعد وفاة
اختها زينب بنت علي
الصفحه ١٦٥ : ه وقد حضرت
فاجعة الطف وواست اختها زينب في لمصائب التي وردت على آل البيت (ع) في كربلاء. وخطبتها
في
الصفحه ١٤٩ : السورة من القرآن ، يقول : « أعوذ بكلمات الله التامّة من شر كل شيطان وهامة
، ومن كل عين لامة » (٤).
[١٩٢
الصفحه ٧١ : يزيد بن الهاد ، حدثني عمر بن عبد الله بن عروة
بن الزبير ، عن عروة الزبير ، عن عائشة ـ زوج النبي
الصفحه ٧٣ : بكر بن عبد الرحمن ، عن أمّ
سلمة ـ زوج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ : ان زينب بنت رسول الله
الصفحه ١٧٢ : ـ زوجة الرسول
وزوجة آدم.
٢٩ ـ خديجة اول من
آمن النساء.
٣٠ ـ وفاة خديجة.
٣١ ـ وفاة خديجة.
٣٢
الصفحه ٥٦ : عروة ، ان عائشة ـ زوج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أخبرته ، قالت : كان أول ما بدء به رسول الله صلّى
الصفحه ٧٤ : .
ومنها : ان هذا الخبر يتضمّن
الطعن على النبي (ص) لانه انما زوّج فاطمة (ع) من امير المؤمنين بعد ان اختار
الصفحه ٧٦ :
عن أنس بن مالك : ان
زينب هاجرت الى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وزوجها كافر ، فأسر المسلمون