الصفحه ٧٤ : الهدى (ره) في كتابه : « تنزيه
الأنبياء » وخلاصة ما قاله (ره) : ان هذا الخبر موضوع قد تفرد به راو واحد هو
الصفحه ٥٤ : ربّه ، واتبع الذي جاء
__________________
(١) رواه الاربلي في
كشف الغمة ج ١ ص ٥١٢ ، وعنه المجلسي في
الصفحه ١٥٨ : .
فزوّجها ايّاه. (٢)
__________________
(١) كلمة لا تقرأ.
(٢) ان في الرواية
موارد للنظر فهي مع ارسالها
الصفحه ٨ : أصحاب التراجم.
والذي يستفاد من
مجموع كلماتهم ان المؤلف تربّى في أسرة علمية ببغداد وانه طلب الحديث
الصفحه ١٥ : الصحابي الذي ذكره البخاري في تأريخه ، لرفع هذا الإرسال.
وان الذي دعاه لذلك ان الحديث رواه ابو حنيفة وميل
الصفحه ١٣ : ـ حيث قال :
وحاشى الدولابي ان
يتهم ، وإنمّا الشأن في شيخه الذي نقل ذلك عنه فانه مجهول متّهم ، وكذلك
الصفحه ٥ : المحدثون دراسة
ورواية ودراية متنا واسنادا ، جيلا بعد جيل ، وذلك لأصالة الموضوع ومكانة المؤلّف.
ونسخة الاصل
الصفحه ٥٨ : ـ وهو ابن عم خديجة ، اخو أبيها ـ وكان امرأ تنصّر في الجاهلية ، وكان يكتب
الكتاب العربي (٢) ويكتب من
الصفحه ٢٨ : (ص)).
[ شذرات الذهب ٣ /
١٥٦ ]
ويظهر ان عوامل
الغربة واليتم لكونه تركي الاصل وانه حرم رعاية والده شابا جعلته
الصفحه ١٦٣ : المؤمنين
على هذا الزواج المدعى بهذا الشكل مدعاة للشك في اصل الموضوع فأمير المؤمنين اجلّ
شأنا من ان يهجر
الصفحه ٢٧ : الذي تولّى تسميعي الحديث ... فوق الثلاثاء ١٨ شعبان
٥٥٠ ).
ويظهر من كلام ابن
الجوزي الذي هو اقدم من
الصفحه ٨٧ :
من عاد فالليث
له عائد
أعظم به من خبر
شائع (٨) (٩)
[ ٧٥ (١٠) ] ـ حدثنا أحمد بن
الصفحه ٥٥ : عن الدولابي في هذا الكتاب ، وعنه المجلسي في بحار الانوار ج
١٦ ص ١٠ ، ورواه ابن كثير عن موسى بن عقبة
الصفحه ٣٣ :
وكلّما نعرف عن
الكاتب انه قرأ الكتاب على شيخه العلوي في دجيل بغداد في ١٤ ربيع الثاني ٦٢٩ ه ، وانه
الصفحه ٣١ :
وزاد ابن العماد (
ت / ١٠٨٩ ه ) في ترجمته عن ابن الانماطي : انه سأله عن نسبته؟ فقال : جارية ربّت