الصفحه ١٨٨ :
العلوي ، الحسني عدّه الشيخ من أصحاب
الإمام الجواد عليهالسلام
(١).
٧٧
ـ علي بن محمد
الصفحه ٢٦٠ :
).
وفيما اعتقد أنّ هذا ليس هو السبب
الحقيقي في هذه المصاهرة ، فإنّ المأمون لم يؤمن بقرارة نفسه في هذه الجهة
الصفحه ١٤٦ :
٤ ـ قال عليهالسلام
: ( يوم العدل على الظالم أشبه من يوم الجور على المظلوم .. ).
وحذّر الإمام
الصفحه ٦٣ : الشيخ كمال الدين محمد بن طلحة : (
أما مناقب أبي جعفر الجواد فما اتّسعت حلبات مجالها ، ولا امتدّت أوقات
الصفحه ١٩٨ : (١).
٩٧
ـ محمد بن الحسين :
ابن أبي الخطّاب ، أبو جعفر الزيات
الهمداني عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد
الصفحه ١٣٤ : المظلومون والمضطهدون ، ويعمّ الحقّ
جميع أنحاء الدنيا ، ويقضى على الغبن الاجتماعي ، وتزول عن الناس جميع
الصفحه ٢٣٦ :
صاحب خزانة رؤوس
العلويّين التي تركها لابنه المهدي تثبيتاً لملكه وسلطانه وقد ضمّت تلك الخزانة
رؤوس
الصفحه ١٠٣ : العلويّين إنّه
كان يهوى جارية في يثرب ، وكانت يده قاصرة عن ثمنها فشكا ذلك إلى الإمام الجواد عليهالسلام
الصفحه ٢٣١ : ولاية العهد ، وأظهر للمجتمع الإسلامي أنّه علوي
الرأي ، فقد رفق بالعلويّين ، وأوعز إلى جميع أجهزة حكومته
الصفحه ٢٣٣ : لبيعتهم للعلويين بقوله :
بئس الجزاء جزيتم في بني حسن
أباهم العلم الهادي وأمّهم
الصفحه ٢٥٦ :
يلي :
أ ـ ردّ فدك
للعلويّين :
وردّ المأمون فدكاً للعلويّين بعد أن
صادرتها الحكومات السابقة عليه
الصفحه ٢٣٢ :
بايعوا بالإجماع الزعيم
العلوي الكبير محمد ذا النفس الزكية ، فقد اجتمعوا بالأبواء مع العلويين
الصفحه ٢٢٢ : العلويين وتشهد بأنّ ذئاب بني العباس هم أولى بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من السادة الأطهار من آل الرسول
الصفحه ٢٣٥ :
الفواضل ما لم تكن للمنصور الدوانيقي السفاك على حدّ تعبير الإمام الصادق عليهالسلام.
اضطهاد العلويّين
الصفحه ٢٥٤ : الرضا عليهالسلام
إلى خراسان ، وكان عليهالسلام
زعيم الأسرة العلويّة وعميدها ، فأرغمه على قبول ولاية