الصفحه ٥١ : للأربلي ج ص ٢٣٢ / ٢٣٣ والإصابة ج ٢ ص ٥٠٣ ومعرفة علوم الحديث
للحاكم ص ٥٠ وتفسير فرات ص ١٥ و ١٤ و ١٦ و ١١٧
الصفحه ٥٢ : ج ٣ ص ٣٦٨ ـ ٣٦٩ : أبا
الفتح محمد بن أحمد بن أبي الفوارس ، وابن البيع في معرفة علوم الحديث ، واحمد في
الفضائل
الصفحه ١٠٦ : والفائق للزمخشري ج ٢ ص ٣٥٣ ، وتلخيص الشافي ج ٤ ص ١٤ والمعرفة
والتاريخ ج ٢ ص ٤٨٣ ومحاضرات الراغب ج ١ ص ٣٥١
الصفحه ١٢٩ : ص ٩٩ ، والعلل ومعرفة الرجال ج ١ ص ٤١٢ وتاريخ اليعقوبي ج ٢ ص ٢٢٧ وفي
هامش تقييد العلم عن بعض من تقدم
الصفحه ١٧٠ : للثقفي
ج ٢ ص ٥٥٢.
٣ ـ اختيار معرفة
الرجال ص ٦.
٤ ـ شرح النهج
للمعتزلي ج ٨ ص ٧٧.
الصفحه ١٤٦ :
مختلفاً هنا ، إلا
أنه ولا شك يخدم نفس الهدف ، ويسير في نفس الإتجاه ، حسبما ألمحنا إليه.
الحسنان
الصفحه ٩٦ : والتدابر ، فكان لا بد من تركه ،
والانصراف عنه (١)
..
وقد صرح عمر نفسه لابن عباس : بأن النبي
الصفحه ١٠١ :
أراني الشدة عليه » (١).
وحينما تولى عمر بن الخطاب الأمر نجده
يسير على نفس هذا الخط أيضاً
الصفحه ١٠٥ : استعمله (١)
.. كما واحتج معاوية نفسه على صعصعة ، وعلى صلحاء الكوفة بتولية عمر له أيضاً (٢) .. الأمر الذي
الصفحه ١٧٤ : ملك (٢)
.. فإن معاوية بن أبي سفيان كان نفسه ملكاً بالفعل ، وكذلك كان يعتبره الكثيرون (٣). بل إن عمر
الصفحه ١٨٤ : يشغلهم عنك ، وأن تجمرهم (٤)
في المغازي ، حتى يذلوا لك ، فلا يكون همة أحدهم إلا نفسه ، وما
الصفحه ٤٣ :
شخصية من يخلفه نفس
الصفات والمؤهلات التي كانت للشخصية النبوية المباركة ..
وهكذا .. فإنه يتّضح
الصفحه ٥٩ : الدعوة نفسه ،
فكون الحسنين ابنين لبعض أصحاب الدعوة كاف في الصدق .. انتهى.
أما نحن فنقول في الجواب
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم رحماً (١).
وجاء الأمويون أيضاً ، واتبعوا نفس الخط
، وساروا على نفس الطريق ، وكانت الخطط
الصفحه ٩٤ :
الناحية الأولى : بعث اليأس
في نفوس خصوم الحكم ، وبالأخص في نفس شخص أمير المؤمنين عليهالسلام