الصفحه ٢١٦ : : أن الشيخ المفيد رحمهالله قد ناقش في صحة حديث التزويج هذا ،
فراجع كلامه رحمهالله (٢).
دال
: كما
الصفحه ٣ :
إمامة الصادق عليهالسلام.
وفيه أيضاً دليل على أنّه عليهالسلام دعاه إلى إمامته وعلى صحّة القول
الصفحه ١٨ :
إمامة الصادق عليهالسلام.
وفيه أيضاً دليل على أنّه عليهالسلام دعاه إلى إمامته وعلى صحّة القول
الصفحه ٥٤ : ، تمهيداً للتأكيد على صحة الإسلام ، وأحقية ما جاء به النبي
الاكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الامر الثاني
الصفحه ٥٦ : صح أن كمال
العقل غير معتاد في تلك السن ، لجاز ذلك فيهم : إبانة لهم عمن سواهم ، ودلالة على
مكانهم من
الصفحه ١٠٠ : يرحمك الله ، ولو كتبت اسمك لكنت لها أهلاً
.. » (٣).
ولم نجد أحداً يعترض على صحة خلافة عمر
بأن اسمه قد
الصفحه ١٠٧ : من كسرى. وذكر خشيته
وسيرته » (١).
وإن صح هذا ، فيرد سؤال : إنه لماذا
تعلم ذلك من كسرى؟ وَلِمَ لَمْ
الصفحه ١٩٢ :
الاعتبار ، يجعلنا نطمئن ، بل نقطع بعدم صحة ما ينسب إلى الحسنين عليهماالسلام من الاشتراك في الغزوات آنئذٍ
الصفحه ١٩٣ : عليهمالسلام. كما ويبعدها : أن يتخذوا موقفاً يخالف
موقف البقية الصالحة من الصحابة ، وينفصلوا عنهم. ولو فرض صحة
الصفحه ٢٠٠ : ليعرف صحة
الأمر ، فأتى عثمان وسأله عن المدة ، فقال : قد قدمت لأعرف رأيك وأعود إليهم ،
فأجيئك بهم. قال
الصفحه ٢٠١ :
عليهالسلام
في الدفاع عن عثمان :
ويبقى أن نشير : إلى أننا نشك في صحة ما
ذكرته الرواية من أن الإمام
الصفحه ٥١ : و ٢١٣ و
٢١٢ وفيه : « حدثنا جرير : قال فقلت للمغيرة : إن الناس يروون في حديث أهل نجران :
ان علياً كان
الصفحه ١٢٣ :
موسى ليمسك عن
الحديث ، حتى يعلم ما أحدثه عمر (١).
أضف إلى ذلك كله : حبسهم لكبار الصحابة
الصفحه ١٢٨ :
طرد عليهالسلام القصاصين من المساجد ، ورفع الحظر
المفروض على رواية الحديث عن النبي
الصفحه ١٢٠ : وتركيزها.
ط : موقفهم من حديث
رسول الله صلىاللهعليهوآله :
ثم هناك التدبير الذكي والدقيق ، الذي
كان