الصفحه ١٠٤ : في الغضب ، ويأخذ ما فوقه من تحته » (٢).
وكان عمر إذا نظر إلى معاوية يقول : هذا
كسرى العرب
الصفحه ٣٦ :
والتعرف على الحياة السياسية لأحدهما عليهما الصلاة والسلام ، أن لا يهمل النظر
إلى حياة الآخر ، وملاحظة
الصفحه ٥٧ : الرضوان ، ثم استشهاد الزهراء
بهما في قضية نزاعها مع أبي بكر حول فدك (١)
، إلى غير ذلك من أقوال ومواقف
الصفحه ٥٨ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
من أجلى مصاديق هذا التعبير ـ إن ذلك ـ له مغزى يشبه إلى حد كبير المغزى من
الصفحه ٦٥ : ، فأظهروا أنفسهم على أنهم هم ذوو قربى النبي محمد صلى عليه وآله وسلم
، بهدف إضفاء صفة الشرعية على حكمهم
الصفحه ٩٢ :
وهكذا .. فإن الزهراء البتول صلوات الله
وسلامه عليها ، وهي المرأة المعصومة بحكم آية التطهير وغيرها
الصفحه ٩٦ :
كلماته صلىاللهعليهوآله ومواقفه في هذا السبيل لا حتجنا إلى
مجلدات كثيرة وكبيرة ، ولتعذر
الصفحه ٢٠٧ :
المرأة ، فقال : إن
لناس حصروا عثمان ، فأمرتك أن تعتزلهم وتلحق بمكة ، حتى تؤوب إلى العرب عوازب
الصفحه ١٣١ : (١).
٦ ـ وحينما أُخبِرَ عمر بقضاء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في المرأة التي قتلت أخرى بعمود : «
كبّر. وأخذ عمر
الصفحه ١٥٦ : من عمر
بن الخطاب ، بأنه ذلك الرجل الذي لا بد أن ينظر إليه الناس نظرة تقديس ، وأن
يتعاملوا معه على هذا
الصفحه ١٧١ :
هذا .. وإن سلوك الحكام والولاة مع
الناس آنئذٍ لم يكن إسلامياً على وجه العموم. وإن إلقاء نظرة سريعة
الصفحه ٢٠٣ :
عثمان (٢).
٦ ـ « قال أبو مخنف في روايته : نظر
مروان بن الحكم إلى الحسين بن علي فقال : ما جاء بك؟ قال
الصفحه ٢٠٩ : صلىاللهعليهوآله
.. إلى أن قال : فأمسكنا عن منازعتهم ، مخافة على الدين : أن يجد المنافقون
والأحزاب بذلك مغمزاً
الصفحه ٣ :
إمامة الصادق عليهالسلام.
وفيه أيضاً دليل على أنّه عليهالسلام دعاه إلى إمامته وعلى صحّة القول
الصفحه ١٨ :
إمامة الصادق عليهالسلام.
وفيه أيضاً دليل على أنّه عليهالسلام دعاه إلى إمامته وعلى صحّة القول