الصفحه ٧٥ :
وآله وسلّم : (وَعاداً
وثَمَودَ وأصْحابَ الرَّسِّ وَقُروناً بَينَ ذلِك كَثيراً ) (١) لا
يعلمهم إلاّ
الصفحه ٧٤ :
أشهر من ملك عمرو بن
هند ملك العرب(١).
وكنيته
: أبو القاسم.
وروى أنس بن مالك قال : لمّا ولد
الصفحه ٧٦ :
عليهالسلام
أبي البشر(١).
واُمّه : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن
زهرة بن كلاب بن مرّة بن كعب بن
الصفحه ٢٠١ : المشركين : الوليد بن عتبة بن ربيعة وكان شجاعاً فاتكاً ، والعاص بن سعيد
بن العاص بن اُمّية والد سعيد بن
الصفحه ٢٦٧ : للمتألّفين (٣).
قال محمّد بن إسحاق : فأعطى أبا سفيان
بن حرب مائة بعير ، ومعاوية ابنه مائة بعير ، وحكيم بن
الصفحه ٤٩٧ : ، فجاء به حتّى ألقاه مع ابنه عليّ بن الحسين
والقتلى من أهل بيته ، فسألت عنه فقيل : هو القّاسم بن الحسن
الصفحه ١٧٤ : أخذ موسى من بني إسرائيل اثني عشر نقيباً».
فقالوا : اختر من شئت. فأشار جبرئيل عليهالسلام إليهم
الصفحه ١٣٥ : بن الحسين
البيهقي في كتاب دلائل النبوّة : أخبرنا أبو عبدالله الحافظ قال : حدّثنا أبو
محمّد بن أحمد بن
الصفحه ٣٠٨ :
والخامسة : حفصة بنت عمر بن الخطّاب ، تزوجها
بعد ما مات زوجها خنيس بن عبدالله بن حذافة السهمي
الصفحه ٤٩٦ : برأسها فردها إلى الفسطاط الذي كانوا
يقاتلون أمامه.
ثمّ رمى رجلٌ من أصحاب عمر بن سعد يقال
له : عمرو بن
الصفحه ١٩٩ :
سفيان بن حرب في أربعين راكباً من قريش تجّاراً قافلين من الشام ، فخرج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٩ :
وابان بن عثمان بن عفان المتوفى عام ١٠٥
هـ (١).
ومحمّد بن مسلم ، المعروف بابن شهاب
الزهري المتوفى
الصفحه ٢٨١ : أفواجاً
كما قال الله سبحانه ، فقدم عليه صلى الله وآله وسلّم عطارد بن حاجب بن زرارة في
أشراف من بني تميم
الصفحه ٤٧٧ : نذور ومناسك فأخبرني بها ، ثمّ حرّك راحلته
وقال : «السلام عليكم » ، ثمّ افترقنا.
ولحقه عبدالله بن جعفر
الصفحه ٥٣٧ : ميمون القدّاح ، عن جعفر بن محمد ،
عن أبيه قال : «دخلت على جابر بن عبدالله فسلّمت عليه فردّ عليّ السلام