الصفحه ٦١٦ : من الواضح انّ
الجمع على أساس الإمكان العقلائي يستلزم أيضا اطراح روايات العلاج كما يستلزم أيضا
استحداث
الصفحه ٤٢٩ :
الثانوي عند التعارض
والبحث في المقام
عما هو المرجع عند التعارض بحسب ما تقتضيه الروايات العلاجية
الصفحه ٤٣٤ : العلاجية عن الشمول لها ، كالتعارض
الواقع بين الأدلة الاجتهاديّة التي ليست من قبيل الأخبار أو التعارض بين
الصفحه ٤٣٦ : عند
القائلين بالتخيير ، كما انّه لا يمكن تنظير هذا الاحتمال بالتخيير الوارد في
الروايات العلاجية ، إذ
الصفحه ١٢٧ : والعدل ، وهل انّ الالتفات لذلك
يكون في ظرف التعارض بين الأدلة ، فيكون الاستحسان من وسائل علاج التعارض أو
الصفحه ٤٣١ : مطلقا ، ولو سلّم شمولها
لحالات التعارض فإنّه حينئذ لا مانع من تخصيصها بروايات العلاج القاضية بالتخيير أو
الصفحه ٤٨٣ :
روايات العلاج ، وفي مقابل هذه الدعوى ذهب المشهور الى انّ التخيير لا تصل النوبة
إليه إلاّ بعد فقدان
الصفحه ٥٤٤ : المتعارضة في حالة تعذر الجمع
العرفي ، إذ يكون المرجع هو أدلة العلاج والتي يكون نظرها الى دليلي الحجيّة
الصفحه ٦١٩ : تكون القاعدة في عرض روايات العلاج ومنافية لها ، كما انّها منافية للأصل
الأولي للتعارض والذي هو التساقط
الصفحه ١٣٨ : الكفر والعصبية فإنّه يكون دليل الخير والصلاح.
هذا ما يستظهر من
الرواية فهي من الروايات الأخلاقية التي
الصفحه ١٩٠ : ء الاستصحاب في الزمان ، والعلاج الذي ذكر هناك يجري في المقام أيضا فلاحظ.
ولمّا كان مقتضى
التحقيق عندهم هو
الصفحه ٤٣٠ : تقتضيه القاعدة العقلية.
وكيف كان فروايات
العلاج على طوائف أربع :
الطائفة
الاولى : هي الروايات
الآمرة
الصفحه ٤٣٢ : الواردة في الطائفة الرابعة من
روايات العلاج لا تقتضي أكثر من استحباب اختيار الخبر المشتمل عليها ، على انّ
الصفحه ٤٧٣ : رحمهالله الى انّ المرجع هو أحكام باب التعارض ، وذكر هذا العلاج
صاحب الكفاية رحمهالله بنحو الاحتمال
الصفحه ٤٧٨ :
التخيير بين خصال
الكفارة والتخيير بين الخبرين المتعارضين المستفاد بواسطة روايات العلاج.
وأما