الصفحه ٣٩٧ :
حرف الباء
١٦٨ ـ البداء
البداء في اللغة
بمعنى الظهور ، يقال « بدا لي أمر » أي ظهر بعد خفائه أو
الصفحه ٧ :
لذلك بقاعدة « الجمع ممّا أمكن فهو أولى من الطرح » ومثل بحث « الاستحسان ».
ختاما أسأل الله
لي ولكم
الصفحه ١٤٧ :
كنت على يقين من
طهارتك فشككت » إلا انّه مع ذلك يمكن القول بحجية هذا الاستصحاب تمسكا باطلاق
الكبرى
الصفحه ٦ : إلى كتابة هذا الكتاب الذي بين يديك ، فأنا وإن كنت بذلت فيه جهدا مضنيا
آملا في بلوغ الغاية المذكورة
الصفحه ١٦٥ : هذا الظهور الفعلي هل هو كذلك في زمن
صدور النص مثلا أو لا بأن كان اللفظ ظاهرا في معنى آخر ثم انتقل منه
الصفحه ٥٤٦ : بالصفات أو الشهرة ـ فلأنّه يقتضي سقوط الدليل المرجوح
من رأس ، وهذا وان كان له مبرّر في مادة الاجتماع الاّ
الصفحه ١٤٤ : من الكتاب أو
السنة ، وقد يكون منشؤه المشاهدة كما لو شاهد المكلّف النجاسة وهي تسقط في الإناء
، وقد
الصفحه ٥٠٦ : التكليف نافيا لجعل التكليف المهمّ وانّا هو ناف لموضوعه عند
الاشتغال بالتكليف الأهم ، فغاية ما يصنعه
الصفحه ٢٢٣ : معدولة
المحمول ، كأن تقول : زيد ليس بقائم ، أي زيد متصف بعدم القيام.
ومثاله : ما لو
كان موضوع الأثر
الصفحه ٣٥٨ :
الأصل التنزيلي ـ بناء على انّ المجعول فيه هو العلمية والطريقية ـ فالعلم
الإجمالي وان كان لا يزول وجدانا
الصفحه ٥٥ : بالنجاسة » ، والبعض الآخر كان بهذا اللفظ :
« يلزم المكلّف تطهير الإناء الذي أصابه العصير العنبي والذي لم
الصفحه ٣٦٢ : كان المعلوم بالتفصيل متأخرا عن المعلوم بالإجمال ، إذ لا يمكن في هذه
الحالة ان يكون المعلوم بالتفصيل
الصفحه ٥٣١ :
بطهارة الإناء
الاول ـ مثلا ـ فينتقض اليقين الاول في مورده ، على انّه لو سلّم الإجمال في أحد
أدلّة
الصفحه ٣٦٠ : المكلّف
بنجاسة أحد إناءين ثم علم بأن منطبق المعلوم بالإجمال هو الإناء الاول ، فهنا لا
إشكال في انحلال
الصفحه ٣٥٩ : ء الأصل
المؤمن عن الطرف الذي لم يكن موردا للأمارة فإنّ التعبّد بالانحلال لا تبقى له
فائدة ، إذ انّ التعبّد