الصفحه ١٩٧ : إدريس ، عن
الحسين بن عبدالله ، عن محمد بن
عبدالله ، عن محمد بن سنان ، عن المفضل ، عن جابر بن يزيد ، قال
الصفحه ٢٠١ : ، فقال
الله تعالى : وعليك السلام مني ورحمة الله وبركاته ، فلاجل هذا صار السلام سنة
والرد فريضه ، ثم قال
الصفحه ٢٠٣ : محمد بن سنان
عن محمد بن عمران العجلي قال : قلت لابي عبدالله عليهالسلام
: أي شئ كان موضع البيت حيث كما
الصفحه ٢٠٦ : الحرام من قبل أن يخلق
شيئا من الارض بألفي سنة وأركانه في الارض السابعة (٦).
١٥٩ ـ وعن كعب الاحبار
الصفحه ٢١٧ : وآخرها تأليفا « الفتوحات المكية » توفى سنة « ٦٣٨ » بعد وفاة الشيخ عبد القادر بثمان وسبعين ، وقبره بصالحية
الصفحه ٢٣٤ :
وفي قريب من عصرنا لما ولع الناس
بمطالعة كتب المتفلسفين ، ورغبوا عن
الخوض في الكتاب والسنة وأخبار
الصفحه ٢٤١ : المواد امر يصدقه الكتاب
والسنة ، والنصوص على خلق الانسان من الطين والسماوات والارض من الخدان والماء
وكذا
الصفحه ٢٤٢ : سنة « ٤٤٩ » والكراجكى بالكاف المفتوحة والراء المهملة
والجيم المضمومة نسبة إلى « كراجك » قرية على باب
الصفحه ٢٤٤ : الاول خاصة. وهذا مما يؤيد أن الحدوث الذى كان دائرا في
السنة
العلماء ووقع عليه الاجماع من اهل الملل ليس
الصفحه ٢٤٦ : الممكنات قديمة (٣) ، واللازم باطل لما
تقدم ، فالملزوم مثله.
وسئل
السيد مهنان بن سنان العلامة الحلي ره في
الصفحه ٢٥٧ : ء وتفنى فلا حس يبقى ولا
محسوس ثم اعيدت الاشياء كما بدأها يدبرها (٤)
وذلك أربعمأة سنة يثبت فيها الخلق و
ذلك
الصفحه ٢٥٩ : للسوفسطائية ، فإنا نعلم قطعا أن المراد من هذه الالفاظ الواردة
في الكتاب والسنة هي معانيها المتعارفة عند أهل
الصفحه ٢٦٠ : بوجود آدم وحواء على ما نطق به
القرآن والسنة المتواترة
مشروحا.
الثانى
: أنهم ذهبوا إلى قدم هيولى
الصفحه ٢٧٨ :
(المقصد الخامس)
في دفع بعض شبه الفلاسفة الدائرة على
ألسنة المنافقين ، والمشككين القاطعين
لطريق
الصفحه ٣١١ : المذكورة ، ويؤيده ما روي أن دحو الارض كان بعد خلقها بألفي
سنة ، فعلى ذلك لا يبعد أن يكون خلق ما سوى