الصفحه ٥٨٤ :
إلى هنا ينتهي
الجزء الثاني عشر من هذه الطبعة وبه يتم شرح الأصول من الكافي ، ويليه ـ إن شاء
الله
الصفحه ٥٨٣ : وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين.
( هذا آخر
كتاب العشرة وبه تم كتاب الاصول من الكافي
الصفحه ٣٤٢ : مضمومة ،
وعند بعض مفتوحة أيضا.
قال الشيخ الرضي (رض)
في شرح الكافية : إنما ألحقوا هذه الهاء بيانا لحرف
الصفحه ٢٤٧ : بالاسم
إذ مجموع قل أعوذ إلى آخرها في الموضعين في قوة الاسم ونازل منزلته كما قال الرضي (رض)
في شرح الكافية
الصفحه ٣٥٠ : عن النسبة كما حققه الشيخ الرضي (رض) في شرح الكافية في قولهم : كفى
زيد رجلا ، قال : تقديره كفى شيء زيد
الصفحه ٢٦٤ : إيمان يوم الميثاق وقال الكرماني في شرح البخاري في الحديث ـ مت على الفطرة ـ أي
الإسلام والطريقة الحقة
الصفحه ٥٨ : .
______________________________________________________
قال الشيخ الرضي رضياللهعنه في شرحه على الكافية إن كانت الحال جملة اسمية فعند غير الكسائي يجب معها
الصفحه ٧١ : الذي تودعه وتستحفظه أمينك ووكيلك.
وقال الطيبي في
شرح المشكاة : فيه فإنكم أخذتموهن بأمانة الله أي
الصفحه ٢١٣ : .
______________________________________________________
المعنى لا حركة
ولا قوة إلا بمشية الله تعالى ، وقيل : الحول الحيلة والأول أشبه ومنه الحديث «
اللهم بك أصول
الصفحه ٣٥٧ : المقدم ، وقال الكرماني في شرح البخاري : أنت
المقدم ، أي لي في البعث في الآخرة ، والمؤخر أي لي في البعث في
الصفحه ٥٦ : تكن بصيغة الخطاب ، وبكاء بفتح
الباء وتشديد الكاف للمبالغة ، والمراد به من يقدر على البكاء بسهولة أو
الصفحه ٦٢ : .
«
يا من لَيْسَ
كَمِثْلِهِ شَيْءٌ » المشهور أن
الكاف زائدة قال البيضاوي : أي ليس مثله شيء يزاوجه ويناسبه
الصفحه ٦٣ : كمثله شيء ، وأما الجمع بين الكاف والمثل
فقد قيل ذلك لتأكيد النفي تنبيها على أنه لا يصح استعمال المثل ولا
الصفحه ١٨٠ : شيء بك ، ولا يمكن كفاية ضررك وعقابك
بشيء.
قال في المصباح
المنير : كفى الشيء يكفي كفاية
فهو كاف إذا
الصفحه ٥٤ : الأصول : فإنها الرفيع أي السماء وقيل : سماء الدنيا ، والتفتيش الطلب والفحص عن أحوال الناس والمراد بعدم