الصفحه ٦٦ : المؤمن ؟ فقال : وهل يبتلي إلاّ المؤمن ؟ حتّى أن صاحب « يس »
الذي قال : ( يا لَيْتَ قَومي يَعْلَمُون
) كان
الصفحه ٦٢ : أن اُدخله الجنّة إلاّ ابتليته
في جسده ، فإن كان ذلك كفّارة لذنوبه وإلا سلّطت عليه سلطاناً ، فإن كان
الصفحه ٧٥ : الدنيا من يحبّ
ويبغض ، ولا يعطي الآخرة إلاّ من يحبّ ، وإنّ المؤمن ليسأل ربّه موضع سوط في
الدنيا فلا يعطيه
الصفحه ٥٩ : للدنيا إلاّ صرفها عنهم إلى غيرهم ، ولا ينزل من
السماء بلاء للآخرة إلاّ صرفه إليهم ، وهم شيعة عليّ وأهل
الصفحه ٣٣ : » إلاّ أنّه نسبه إلى القاضي في « المجالس » وفيه
سهو ظاهر ، فإنّ القاضي نقل في ترجمة القطيفي ما أخرجه من
الصفحه ٧٣ : إلاّ من
حمل كلاً وأعطى في نائبة.
قال : وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ما أحد يوم القيامة غنيّ
الصفحه ٧٦ : عليهماالسلام
قال : ما سدّ الله على مؤمن رزقاً يأتيه من وجه إلاّ فتح له من وجه آخر فأتاه وإن
لم يكن له في حساب
الصفحه ٢٩ : لربّه على البلاء.
فالأولياء الصالحون لن يكونوا مؤمنين
إلاّ كما وصفهم الإمام الكاظم عليهالسلام
مخاطباً
الصفحه ٣١ : الآخرة من الخاسرين » (٤) ، فما قدمت فلا تجازى إلاّ به ، وما أخّرت
فللوارثين ، ولا تخرج من دنياك إلاّ صفر
الصفحه ٥٧ : يزل إخوانكم قليلاً : ألا (٢)
وإنّ أقلّ أهل المحشر المؤمنون (٣).
١٦
ـ عن معاوية بن عمّار قال : سمعت
الصفحه ٦٨ : المؤمن أربعون ليلة
إلاّ عرض له أمر يحزنه يذكّره ربّه (٢).
٥٥
ـ عن رفاعة ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال
الصفحه ٧٠ : عبدالله عليهالسلام قال : المصائب منح من الله ، والفقر
عند الله مثل الشهادة ، ولا يعطيه من عباده إلاّ من
الصفحه ٧٧ : الله ، فإنّ الله لا ينال ما عنده إلاّ بطاعته ، قد قسّم الأرزاق بين خلقه [
حلالاً ، ولم يقسّمها حراماً
الصفحه ٨٠ : (١).
١١٢
ـ عن الفضيل ، عن أبي عبدالله عليهالسلام أنّه قال في مرضة له لم يبق منه إلاّ رأسه
: يا فضيل إنني
الصفحه ٥ : سكوتهم لا يخلو من أمر
خفي .. وإلا لا يعقل أن يطبق جميع العلماء والأصحاب الذين عاصروا الاشعري في قم