الصفحه ٦٦ : المؤمن ؟ فقال : وهل يبتلي إلاّ المؤمن ؟ حتّى أن صاحب « يس »
الذي قال : ( يا لَيْتَ قَومي يَعْلَمُون
) كان
الصفحه ٢٩ : في إيمانه بلغ منزلة الرضا بالقضاء ، وإذا
ازداد في سلّم الإيمان عُلوّاً وسموّاً وصعوداً ، أصبح شاكراً
الصفحه ٤٠ :
مثله ، فقلت له على
خلوة : نحن قوم من أولاد الأعاجم وعهدنا بالدخول في الإسلام قريب ، وأرى أهله
الصفحه ٥٦ : قتاله جهاراً ، أو من ( مؤمن / خ ) يحسده ،
ثمّ قال : أما أنّه أشدّ الأربعة عليه ،
لأنّه يقول فيصدّق
الصفحه ٦٩ : تعالى : لولا أنّني أستحيي من عبدي المؤمن ما تركت له خرقة يتوارى بها ، لأنّ
العبد إذا تكامل الإيمان
الصفحه ١ : القلب ، وهذا باطل لأنه منفر لمن يتابعه في أفعاله وأقواله.
الرابع
عشر : ورد عنه
الصفحه ١٣ : القلب ، وهذا باطل لأنه منفر لمن يتابعه في أفعاله وأقواله.
الرابع
عشر : ورد عنه
الصفحه ٣٢ : قول الاُستاذ الإستناد بأنّ
كتاب التمحيص من مؤلّفات غيره ، فهو عندي محلّ تأمّل فلاحظ ، لأنّ الشيخ
الصفحه ٤٢ : » ، والنجاشيّ أصحّ لأنّه أقدم ، وربّما كان
هناك سقط.
الصفحه ٥٩ :
الصحيحة لأنّه لم يرو حمّاد عن أبيه في غير هذا المورد ، ويحتمل حنان فقد روى عن
أبيه كثيراً ، وفي البحار
الصفحه ٨٠ :
إذا أحبّ عبداً
ابتلاه وتعهّده بالبلاء ، كما يتعهد المريض أهله بالطرف ووكّل به ملكين فقال لهما
الصفحه ٣٠ :
« إذا رأيت ربّك يوالي عليك البلاء فاشكره ، وإذا رأيته يتابع عليك النعم فاحذره »
(١).
والله سبحانه
الصفحه ٥٧ : جعفر عليهالسلام قال : إذا ابتلي المؤمن كان كفّارة (
له ) لما مضى من ذنوبه ، ويستغيث (٩)
فيما بقي (١٠
الصفحه ٦٢ :
ـ عن حمران بن أعين ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : إن الله إذا كان من أمره أن يكرم
عبداً وله ذنب ابتلاه
الصفحه ٢ : شأنه ينفر
الأمة عنهم ، أو يكون سبباً للازدراء ...
وإذا ثبت ذلك بإجماع الطائفة كما ثبت
عند المخالفين