الصفحه ٣٦ : آخر.
ب ـ وأمّا الثاني
، فمع تبحّر الشيخ إبراهيم القطيفيّ وتعمقه ، لم يثبت أنّه أعلم وأعرف من
الصفحه ٦٦ : بواحدة : إمّا صداع ، وإمّا حمّى ، وإمّا رمد (٧).
٤٨
ـ عن جابر ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : يكتب
الصفحه ٧٢ : صلىاللهعليهوآله
: الدنيا سجن المؤمن وجنّة الكافر ، وأمّا المؤمن فيروع فيها وأمّا الكافر فمتّع
منها (٣).
٧٧
ـ عن
الصفحه ٣٥ : القطيفيّ وغيره.
وأما من شكّك في هذه النسبة
، ورجح القول لابن همام :
١ ـ الشيخ
الصفحه ٥٦ : كان ولن يكون مؤمن إلاّ وله بلايا أربع :
إمّا أن يكون جار يؤذيه ، أو منافق يقفو
أثره ، أو مخالف يرى
الصفحه ٦٢ : أمراً
نهيناه عنه فيموت حتّى يبتلى ببليّة تمحّص بها ذنوبه.
إمّا في مال أو ولد وامّا في نفسه حتّى يلقى
الصفحه ١ : الخطأ قبيح بالأدلة النقلية والعقلية ، فسبحانه
لا يصدر منه القبيح كما أنه لا يأمر به.
الخامس
عشر : أما
الصفحه ٢ : تتضمن حكماً
فقيهاً ، أما أنه يدين بسهو النبي أو الإمام فذاك ليس من مذهب الشيخ ، وقد تقدم في
الجزء الأول
الصفحه ١٣ : الخطأ قبيح بالأدلة النقلية والعقلية ، فسبحانه
لا يصدر منه القبيح كما أنه لا يأمر به.
الخامس
عشر : أما
الصفحه ١٤ : تتضمن حكماً
فقيهاً ، أما أنه يدين بسهو النبي أو الإمام فذاك ليس من مذهب الشيخ ، وقد تقدم في
الجزء الأول
الصفحه ٣٠ : » (٣) ولهذا خصّ الآخرة خالصة للمؤمنين ( قل هي للّذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم
القيامة )
(٤) ، وأمّا
الصفحه ٣٢ : « البحار » ، والمولى
الفاضل الكاشاني في « الوافي » ـ ثمّ يذكر قول المجلسيّ المذكور آنفاً ـ ويقول (٧) : وأما
الصفحه ٣٧ : ، فاعتبر
الكتاب أيضاً لابن شعبة.
أما
الطائفة الثانية التي رجّحت الكتاب
لابن همام ، أو أكّدته له
الصفحه ٤٠ : « أملاه عليه » فيها
__________________
(١)
رجال النجاشيّ ص ٢٩٤.
(٢)
أما في رجال ابن داود ح ١٤٩٢
الصفحه ٥٩ : عليهالسلام قال : ما اُفلت المؤمن من واحدة من
ثلاث ، وربما إجتمعت الثلاث عليه : إمّا أن يكون معه في الدار من