الصفحه ٢٤٤ : ، وبه يمكن الجمع
بين أخبار هذا لباب وسيأتي القول فيه في كتاب التجارة إن شاء الله تعالى ، وقيل :
المراد
الصفحه ٥ : في شرح الأخبار الآتية إنشاء
الله تعالى.
وقال بعض العامة :
هي ما توعد الله عليه بعذاب أو قرن بلعنة
الصفحه ٢٦٤ : شرح هذا الخبر في ضرير الشهاب : السب الشتم القبيح وسميت الإصبع التي تلي الإبهام سبابة
لإشارتها بالسب
الصفحه ٤٢٦ :
السعيد ضياء الدين بن أبي الرضا فضل الله بن علي الحسني في شرحه لكتاب الشهاب
المتضمن للأخبار المروية عن
الصفحه ١٧٠ : العين كلام حق لا يمكن
رده.
أقول : ورأيت في
شرح هذا للشريف الأجل الرضي الموسوي قدس الله روحه كلاما
الصفحه ٤٣٢ : (ره) في شرحه : المغتاب إما أن يكون بلغه اغتيابه أم لا ، ويلزم على
الفاعل للغيبة في الأول الاعتذار إليه
الصفحه ١٥ : شرح أبواب الإيمان ، وللقوم في تأويلها مسالك شتى فمنهم من حملها على
ظاهرها ، ومنهم من حملها علي نفي
الصفحه ٤٣٥ :
______________________________________________________
ذلك ، والخروج منه
لكونه بهتانا ، أو المراد به خروجه من دنس الإثم بتطهير النار له ، وقال الطيبي في
شرح
الصفحه ٣٩٥ : .
وقال بعض المحققين
في شرح هذا الخبر أيضا : معنى محبة الله كشفه الحجاب عن قلبه وتمكينه إياه من قربه
الصفحه ٤٠ : .
واعلم أن الروح
يذكر ويؤنث وإنما بسطنا الكلام في شرح هذا الخبر لأنه لم يتعرض أحد لإيضاح الدقائق
المستنبطة
الصفحه ٢١٢ :
__________________
(١) كذا في النسخ ،
ولم اقف على ما نقله في كتبهم.
(٢) كذا في النسخ
وعليه الشرح الآتي والاحتمالات المذكورة
الصفحه ٤٥ : عذابه أهون » أي كما وكيفا وقد مر شرحه في عاشر الباب.
الحديث
الرابع والعشرون : صحيح لأن مدح عبد العظيم
الصفحه ٢٦٨ : بعدم جواز المقابلة وأنه أيضا يستحق التعزير كما مر في كلام
الراوندي ، وقال الشهيد الثاني (ره) عند شرح
الصفحه ١٨٧ : يقدر على شيء فمن أين يليق به الكبر ، فمهما تكبر العبد فقد نازع
الله تعالى في صفة لا يليق إلا بجلاله
الصفحه ٣٨٣ : من
الكلام لا يناسب المقام ، وسيأتي شرح باقي الخبر في الخبر الآتي.
الحديث
الثامن : صحيح.