الصفحه ١٨٨ : ) (٣)
، وقال تعالى : ( له الحمد في الأولى والآخرة وله الحكم وإليه
ترجعون )
(٤). بعدما
عرفنا المصدر الأساسي
الصفحه ٢٧٢ :
الخاتمة
سلك الشيعة الإمامية ـ وهم في ظل عصر
التشريع وإلى يومنا هذا ـ خطاً مستقيماً في نهجهم
الصفحه ٥٠ : سليمان زمن أبي جعفر المنصور العباسي ، قال الطبرسي فيه :
ذكر أن محمد بن سليمان أتى في عمله على
الكوفة
الصفحه ١٨٧ :
حق التشريع
التشريع مظهر من مظاهر الخير ، يعطي
للإنسان كياناً خاصاً وحياة فاظلة من تنسيق الشارع
الصفحه ١٧٤ :
يراد به التشريع.
والتشريع بالمعنى الأعم أو المطلق يكون من مختصات الباري سبحانه :
قال تعالى
الصفحه ٨٦ : بن حسان عن بعض أصحابنا رفعه إلى أبي عبد الله
عليهالسلام قال : ذكره
عند جعفر بن واقد ونفر من أصحاب
الصفحه ٢٠٥ : : علماً عنده لم يطلع عليه أحد من خلقه وعلماً نبذه إلى
ملائكته ورسله فما نبذه إلى ملائكته ورسله فقد انتهى
الصفحه ١٩٥ : عليهمالسلام في
التشريع.
الكليني بإسناده عن موسى بن اشيم قال : كنت
عند أبي عبد الله عليهالسلام
فساله رجل عن
الصفحه ٢٥٨ : مذهب جمهور الامامية ... اوائل المقالات ص ٦٩٠
(٤) من شذ منهم ، أي
أبو جعفر الصدوق وشيخه ابن الوليد
الصفحه ١٢٦ :
وقدر ، فقال له
الشيخ عند الله احتسب عنائي يا أمير المؤمنين؟
فقال له : مه يا شيخ فوالله لقد عظم
الصفحه ١٨٤ :
التفويض للرسول
والاخبار في ذلك
لابد من القول بأن معرفة النبي ومنزلته
عند الله أمر مهم في غاية
الصفحه ٢٦٨ : لا السهو الذي هو من الشيطان
أقول ما الغرض من الإسهاء؟ هل المراد منه تشريع سجدتي السهو فهذا غير متوقف
الصفحه ٢٠٤ : وإكرامهم وإظهار عظمتهم للملأ.
ما كان يعينه النبي من الأحكام فذاك
مصدره الوحي ، وما كان يختاره
الصفحه ١٣٧ : قد حلت فيه (١).
وراح هذه المذهب في خراسان. ثم انتهى بمقتل أبي مسلم الخراساني على يد أبي جعفر
المنصور
الصفحه ١٦٧ : والأئمة وهو ما نبحثه هنا إن
شاء الله.
الحديث عن التفويض بمعنى التخويل ، والذي
يتضمن معنى التشريع أيضاً