الصفحه ٢٥ :
: «وَعدَ اللّه ...» ، لأن وعده سبحانه كالقسم» (١).
وقال في اعراب القرآن الكريم : «(وعد
اللّه الذين آمنوا
الصفحه ٤٥٩ : ، للزمخشري ، طبعة دار
المصادر ـ بيروت.
١١
ـ إعراب القرآن الكريم ، لمحي
الدين الدرويش ، الطبعة الرابعة.
١٢
الصفحه ١٤٩ :
وإنشاد الشعر في فضله
، وانشاء اشعار فضائله.
٦ ـ الدعاء له عليهالسلام ولتعجيل فرجه ، خصوصاً
في
الصفحه ١٦٤ :
٧ ـ الدعاء المذكور بعد الركعتين
الاولتين من صلاة الليل :
«اَللّهُمَّ اِنّي اَساَلُكَ وَلَم
الصفحه ٣٤ :
يمكن التخلّف في
بشارة القرآن الكريم أبداً ، فلابد من وجوده قطعاً.
وفي الكتب السماوية الاُخرى
الصفحه ٢٣٩ : نجد القرآن الكريم
وسائر كتب السماء تروى عن الانبياء وربما عن غيرهم كلقمان ، رغم أنها نزلت من عند الله
الصفحه ٣٠٧ :
«قال محمد بن علي بن أبي قُرّة : نقلت
من كتاب ابي جعفر محمد بن الحسين البزوفري رضياللهعنه
دعا
الصفحه ٣٧٩ : : صدق زاذان؛ إنّ أمير المؤمنين عليهالسلام
دعا لزاذان بالإسم الأعظم الّذي لا يردّ» (١).
فالقرآن الكريم
الصفحه ٣٠٨ : المزار معتمد ، وصاحبه
موثوق ، ورواته موثقون بتوثيقه العام.
وأما ابن ابي قرة ، فهو الشيخ الثقة
الجليل
الصفحه ٣٠٥ :
النُّدبة في اللغة هي الدعوة ، يقال : ندبتُه
الى الأمر ندباً اي دعوته ، وَندَبه الى الأمر : دعاه
الصفحه ٣٠٩ :
مما يستفاد انه يروي هذا الدعاء عن صاحب
الأمر أرواحنا فداه ومن جانبه ، كما ترى هكذا تعبير في نسبة
الصفحه ٢٤١ :
فاما الخبر المروي فيها بعد صلاة المغرب
والاختلاف في انها بعد الثلاث أو بعد الأربع. فان فضل الدعا
الصفحه ٢٧٩ : الشريفة الواردة
لسؤال رؤيته التي تكشف عن امكان وقوعه وتحققه ، والا فانه لا يمكن أن يؤمر العبد بالدعا
الصفحه ٣٠٦ : تتلى ...».
ثم ذكر صورة زيارة سلامٌ على آل يس
المباركة (٢).
ودعاء الندبة الشريفة الممثِّلة للمحاسن
الصفحه ٢١٧ : ءته من العراق.
فلما كان بعد مدة يسيرة ورد كتاب تعزية
على الحسن من مولانا عليهالسلام
في آخره دعا