الصفحه ٧٤ : وهو في ريعان شبابه. ولجبار قصة اليمة مع
أخيه الشاعر ، فقد زاره وهو في « الكاظمية » عندما كان الفرطوسي
الصفحه ٢١٨ : أمة العرب هبـي للوفاق معي
واستقبلـي زمـر الآمال والأرب
لتصلحي كـلَّ امرٍ منك
الصفحه ٦٧ : أعمال «
المجر الكبير (٣)
بمحافظة العمارة في جنوب العراق (٤).
وكان ذلك ابّان رحيل والده الشيخ حسين مع
الصفحه ٧٨ :
لقد كان ؛ شديد التواضع مع سمو مكانته
العلمية ، وكان « صاحب الخلق الرفيع في ابتسامته المشرقة ، وفي
الصفحه ٨٩ : فأصافحه
واحلم بأغاريد البلبل فأطارحه. أهب مع النسمة وأذوب في النغمة. أطرب لمنظر الوتر
وأهيم في بسمات القمر
الصفحه ١٤٩ : مطلعها :
قومي اهتفي بحليف المزبر الخصب
بمـلء فيك معي يا حلبةَ الأدبِ
الصفحه ٢٦٥ : هذا الفصل عن مواضيع
مختلفة ، منها : مولده عليهالسلام
، فضله ومناقبه ، أخلاقه وسلوكه مع الناس ، سخاؤه
الصفحه ٤ : الإمام المهدي عليهالسلام................................................. ١٨٢
مع قصيدة السيد الحميري
الصفحه ١١ : الإمام المهدي عليهالسلام................................................. ١٨٢
مع قصيدة السيد الحميري
الصفحه ١٨ : صاحبها وبفضل من الله وتوفيقه درجة
الماجستير بمرتبة امتياز مع تقدير لجنة المناقشة والحكم ».
الصفحه ٣٠ : ء
الناشف الساكن الهادىَ في فضاء النجف ولم يحمل معه ما تتركه المياه المتعفنة
والمستنقعات الوبيئة فتراه
الصفحه ٣١ : المسؤولية أدى به الى فقدان مجتمع صالح يتعاون معه للقضاء على الرذيلة ومقاومة
فاعلها ... ، لذا ترى التكتل
الصفحه ٣٣ : ملحوظاً في علاقاتها التجارية مع البلاد
العربية ، وذلك بسبب موقعها الجغرافي ولتوسطها بين بادية الشام
الصفحه ٣٤ : أهداه لها الملك غازي مع المكتبة الثمينة » (١).
وبغضّ النظر عن السلبيات التي قد تبعثها
مثل هذه البيئة
الصفحه ٣٥ : حياته الاجتماعية وتجسدت في تعامله وسلوكه مع أبناء وطنه (١).
والطريف أنّ مجتمعاً منغلقاً ومحافظاً