الصفحه ٦٠ : الأدب في النجف. عرف في الأوساط
الثقافية عالماً جليلاً واديباً مبدعاً. من آثاره : « الدر المنثور على صدور
الصفحه ٣٢٣ :
حتى تُصاغ عليها الحليـةُ العَجبُ
لئـن فقدتَ بريق الدرِّ في بصرٍ
وأُسـدلتْ
الصفحه ٢٩٠ :
الجماليتين نضرب مثلاً على ذلك لتتبين معالم الجماليتين أكثر فأكثر. نأخذ على سبيل
المثال قول الفرطوسي في مولد
الصفحه ١٩٧ : غرساً نـاشئاً فنمـا
تسد بـالترب أفـواها قـد التقطت
مسامع الفضل منها الدر
الصفحه ٦٨ :
جملة من قصائده وفي
اكثر من مناسبة. يقول من قصيدة:
أحنُّ لتربة بحمـى ( علي
الصفحه ٨٤ :
فكان من أهل العلم
والفضل تخرّج على كبار اساتذة عصره. وكذلك الشيخ علي ـ عمّ الشاعر ـ كان من فضلا
الصفحه ٣١ : ورثتها النجف منذ القدم يوم كانت تقع على حافة الصحراء وقد
أصبحت موئلاً لتموين القبائل البدوية التي تتجول
الصفحه ٧٨ : احتضانه الشعوري
للناس الذين يلتقيهم ، وفي اقباله على محدثيه .. وفي الدقة الروحية في مراعاة
شعورهم وعواطفهم
الصفحه ٨٨ : النجف. كان على جانب من التواضع والورع والخلق الرفيع والسلوك المتين. حاز على
مرتبة الاجتهاد والاستنباط
الصفحه ١٠٠ :
يكن التعليم حينئذٍ
عاماً ليشمل جميع شرائح المجتمع بل كان مقتصراً على أبناء الاقطاعيين ومن كانت له
الصفحه ١٢١ :
ومن أليم قوله في هذا الشأن : « أفق
حزين أطبقت عليه ظلمة اليأس وهو منبع النور والأمل يقتات من بقايا
الصفحه ١٤٨ : يقتضيه طبعه ويملي عليه ذوقه. وما ديوانه إلاّ
لون من الوان ذلك التنسيق الجميل. وخلافاً لما جرت عليه العادة
الصفحه ١٥٠ :
٧ ـ أصالة الوزن والقافية :
على الرغم من تصاعد الدعوات التجديدية
في أوائل هذا القرن والتي رمت
الصفحه ١٨٣ : أسهموا في إضرام لهيبها وتأجيج
نارها بأشعارهم الحماسية المجلجلة التي كانت كالصاعقة على قلوب الغزاة
الصفحه ١٨٥ : الدامي على رهج
من الرزايا به دوى كاعصار (١)
نضـالك المـرّ تأريـخ يصوره