الصفحه ٥٧ : في النجف سنة ١٩٥٥ م ، صاحبها الشيخ هادي الاسدي ، وقد
طبع فيها كثير من الكتب العلمية والفقهية. ( ماضي
الصفحه ٨٨ : ، وواصل التدريس حتى أصبح من أعلامه المبرزين (١).
درس الشيخ الفرطوسي على أستاذه الأحسائي
كتابي « الرسائل
الصفحه ٧٦ :
الّف في مجال تخصصه كتباً بالانجليزية ،
وله ديوان شعر سبق ان نشر قسماً منه في الصحف والمجلات
الصفحه ٨٥ : هذه العلوم حتى أتقنها ودرّس اكثرها ، وتخصص في تدريس علم
المعاني والبيان.
وبعد ما أتم الشيخ دروسه في
الصفحه ٣١٨ :
هو هادي سواه يضحي ويُمسي
ربما عـاش مـبصرٌ بشقاءٍ
ويبيت الأعمـى بـراحة نفس
الصفحه ٨٤ :
فكان من أهل العلم
والفضل تخرّج على كبار اساتذة عصره. وكذلك الشيخ علي ـ عمّ الشاعر ـ كان من فضلا
الصفحه ٨٧ :
ووفّقَ الى تأليف
كتب كثيرة (١).
حضر الشيخ الفرطوسي بحوث السيد الخوئي
في الأصول ، وكان يتشوق
الصفحه ٧٧ : القلب
الى القلب (١)
».
٣ ـ الشيخ حسين ، ولد في مدينة النجف
بمحلة « العمارة » سنة ١٩٤٩ م ، درس في
الصفحه ٩٨ : ، عبد
المنعم الفرطوسي ، محمد الشيخ عبد
الله القرشي ، كاظم الشيخ حبيب ، محمد علي الشيخ عبد المهدي مظفر
الصفحه ٢٠٢ : التي صدرت من قبل علماء الدين في النجف بشأن تعليم المرأة فانّ موقف
الشيخ كان موقفاً واضحاً وصريحاً في
الصفحه ٢٧٣ :
١١
ـ حياة الإمام محمّد الجواد عليهالسلام :
في هذا الحقل تحدث الشيخ الفرطوسي عن :
مولد الإمام
الصفحه ٨٦ : الحركة الفكرية في عهده » (٢).
كان الشيخ الفرطوسي تربطه علاقة خاصة
بالسيد محسن الحكيم ، فقد كان من
الصفحه ٢٥٨ : أنـت منذر وصفـيّ
ولكـلٍّ هـادٍ مـن الأصفيـاء
قد بعثناك شاهـداً ورسـولاً
الصفحه ٢٥٠ : ، فلم نوفّق لا أنا ولا الشيخ
الصغير إلى كتابة الألفية ، أمّا الفرطوسي فقد جاءني في اليوم التالي وأملى
الصفحه ٧٢ :
٣ ـ جـدّه :
هو الشيخ حسن ابن الشيخ عيسى (١) ابن الشيخ حسن (٢) الفرطوسي. قال عنه الشيخ محمد حرز